قلوب حائرة:هل أعتق مشاعري التي ظلت حبيسة جوارحي
السّلام عليكم ورحمة اللّه تعالى وبركاته أمّا بعد
أنا
طالبة جامعية في العشرين من العمر، مشكلتي يا أمي نور أني أحب أستاذي الذي
ملأ قلبي ودنياي بالسعادة والبهجة، كنت أرى نفسي بلا قيمة، إلى أن اقتحم
هذا الرجل كياني وأشعرني بأهميتي في الدنيا.
إنّ هذه المشاعر حبيسة جوارحي، فهل أبوح له بذلك أم علي نسيان أمره.
نريمان/ العاصمة-----------------رد الأخت نور
- اقتباس :
لا شك
أنّ الذي تشعرين به ناتج عن الفراغ العاطفي والاهتمام بأستاذك،
وهذه
العاطفة التي تشعرين بها، إحساس مؤقت ستتلاشى مع النضج، لذلك أنصحك
بقمع
هذه العاطفة وعدم الإنجرار وراء أهواء النّفس.
ردت نور