تظاهر العشرات من شباب بلدية امجدل إلى الجنوب من عاصمة الولاية المسيلة، ليلة أول أمس، إحتجاجا على ما قال عنه تقرير صادر عن الجمعية الوطنية للدفاع عن حق وترقية الشغل -مكتب امجدل، بأنه تهميش وحڤرة تطال الكثير من أبناء المنطقة.
الطيب بوداود
ومن بين المطالب التي فجرت غضبهم وضعية المركز الصحي وحاجته إلى طبيب آخر وممرضين، خاصة وأن التعداد السكاني لبلدية امجدل فاق حاليا 32 ألف نسمة، إضافة إلى ذلك الحالة المتدهورة لقنوات الصرف الصحي وتسربها بالقرب من مدرسة السوق الابتدائية وما جاورها، وهنا حمل التقرير الذي تحصلت "الشروق اليومي" على نسخة منه المسؤولية للسلطات المحلية، متهما إياها بالغياب الكلي..