اليوم تمر 17 سنة لاغتيال احد ابناء الجزائر البررة انه الصحفي
اسماعيل يفصح
الكثير ربما منكم لم يسمع عن هدا الصحفي الشاب الدي كانت نهايته على يد الارهاب الهمجي دات عشية من 14 اكتوبر 1993
ثلاثة رصاصات كانت كافية لتسقط موهبة جزائرية كانت في طريق التالق هي من جيل و طينة عبد الحفيظ دراجي حاليا و لكم ان تتصورو معي المصاب الجلل
اسماعيل يفصح الوجه البشوش الدي لم يمر على زواجه حينها اشهر قليلة ترك بصمة لا تمحى من مخيلة المشاهد الجزائري في تلك العشرية المظلمة رغم صغر سنه
34 سنة كانت نهاية لحياة اسماعيل احد ابناء الجزائر بلد الثورة و المجاهدين
رحمك الله يا اسماعيل و كل صحفيي و شهداء الجزائر و جعلنا و اياكم في جنات النعيم
الله يرحمك يا اسماعيل يفصح