HoJoN
صلي على النبي صل الله عليه وسلم انجازاتي لايتوفر على اوسمة بعد:
| موضوع: من معجزات القران 2009-07-18, 01:20 | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع : اعزائي الافاضل مستشرق أراد أن يبحث عن عيوب في > > القرآن فأنظر ماذا وجد ؟؟ > > > > ------------------------------------------------------------------ -------------- > > > > أقرأ القصــة كاملة ستجد فيها > > العجـب > > > > قصه الدكتور ميلر > > > > كان من المبشرين النشطين جدا في > > الدعوة إلى النصرانية وأيضا هو من > > الذين لديهم علم غزير بالكتاب > > المقدس Bible .... > > > > هذا الرجل يحب الرياضيات بشكل > > كبير .....لذلك يحب المنطق أو > > التسلسل المنطقي للأمور ....... > > > > في أحد > > الأيام أراد أن يقرأ القرآن بقصد > > أن يجد فيه بعض الأخطاء التي تعزز > > موقفه عند دعوته للمسلمين للدين > > النصراني > > > > كان يتوقع أن يجد القرآن كتاب > > قديم مكتوب منذ 14 قرن يتكلم عن > > الصحراء وما إلى ذلك ...... > > > > لكنه ذهل مما وجده فيه ..... بل > > واكتشف أن هذا الكتاب يحوي على > > أشياء لا توجد في أي كتاب آخر في > > هذا العالم ........ > > > > كان يتوقع أن يجد بعض الأحداث > > العصيبة التي مرت على النبي محمد > > صلى الله عليه وسلم مثل وفاة زوجته > > خديجة رضي الله عنها أو وفاة > > أولاده وبناته...... لكنه لم يجد > > شيئا من ذلك ...... > > > > بل الذي جعله في حيرة من أمره انه > > وجد أن هناك سورة كاملة في القرآن > > تسمى سورة مريم وفيها تشريف لمريم > > عليها السلام لا يوجد مثيل له في > > كتب النصارى ولا في أناجيلهم !! > > > > ولم يجد سورة باسم عائشة أو فاطمة > > رضي الله عنهما ..... > > > > وكذلك وجد أن عيسى عليه السلام > > ذكر بالاسم 25 مرة في القرآن في حين > > أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم > > لم يذكر إلا 5 مرات فقط فزاد ت حيرة > > الرجل ..... > > > > اخذ يقرا القرآن بتمعن أكثر لعله > > يجد مأخذا عليه .... ولكنه صعق بآية > > عظيمة وعجيبة ألا وهي الآية رقم 82 > > في سورة النساء : ' أفلا يتدبرون > > القرآن ولو كان من عند غير الله > > لوجدوا فيه > > اختلافا كثيرا ' > > > > يقول الدكتور ملير عن هذه الآية > > ' من المبادئ العلمية المعروفة > > في الوقت الحاضر هو مبد إيجاد > > الأخطاء أو تقصي الأخطاء في > > النظريات إلى أن تثبت صحتها > > Falsification test... والعجيب أن القرآن > > الكريم يدعوا المسلمين وغير > > المسلمين إلى إيجاد الأخطاء فيه > > ويتحدى أنهم لن > > يجدوا ' > > > > يقول أيضا عن هذه الآية ' لا > > يوجد مؤلف في العالم يمتلك الجرأة > > ويؤلف كتابا ثم يقول هذا الكتاب > > خالي من الأخطاء ولكن القرآن على > > العكس تماما يقول لك لا يوجد أخطاء > > بل ويعرض عليك أن تجد فيه أخطاء > > ولن تجد ' > > > > أيضا من الآيات التي وقف الدكتور > > ملير عندها طويلا هي الآية رقم 30 > > من سورة الأنبياء : > > > > ' أولم ير الذين كفروا أن > > السماوات والأرض كانتا رتقا > > ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شي > > حي أفلا يؤمنون' > > > > يقول 'إن هذه الآية هي بالضبط > > موضوع البحث العلمي الذي حصل على > > جائزة نوبل في عام 1973 وكان عن > > نظرية الانفجار الكبير وهي تنص أن > > الكون > > الموجود هو نتيجة انفجار ضخم حدث > > منه الكون بما فيه من سماوات > > وكواكب ' > > > > فالرتق هو الشي المتماسك في حين > > أن الفتق هو الشيء المتفكك فسبحان > > الله . > > > > يقول الدكتور ملير : > > > > الآن نأتي إلى الشيء > > المذهل في أمر النبي محمد صلى > > الله عليه وسلم والادعاء بان > > الشياطين هي التي تعينه والله > > تعالى يقول : > > > > 'َمَا تَنَزَّلَتْ بِهِ > > الشَّيَاطِينُ 210 وَمَا > > يَنبَغِي لَهُمْ وَمَا > > يَسْتَطِيعُونَ 211 إِنَّهُمْ عَنِ > > السَّمْعِ لَمَعْزُولُونَ 212 ' > > الشعراء > > > > 'فإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ > > فَاسْتَعِذْ بِاللّهِ مِنَ > > الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ 98 ' > > النحل > > > > أرايتم ؟؟ هل هذه طريقة الشيطان > > في كتابة أي كتاب ؟؟ يؤلف كتاب ثم > > يقول قبل ان تقرأ هذا الكتاب > > يجب عليك ان تتعوذ مني ؟؟ > > > > ان هذه الآيات من الأمور ا > > لاعجازية في هذا الكتاب المعجز ! > > وفيها رد منطقي لكل من قال بهذه > > الشبهة ' > > > > من القصص التي أبهرت الدكتور ملير > > ويعتبرها من المعجزات هي قصة > > النبي صلى الله عليه وسلم مع > > عمه أبو لهب > > ................. > > > > يقول الدكتور ملير : > > > > 'هذا الرجل أبو لهب كان يكره > > الإسلام كرها شديدا لدرجة انه كان > > يتبع محمد صلى الله عليه وسلم > > أينما ذهب ليقلل من قيمة ما يقوله > > الرسول صلى الله عليه وسلم,اذا رأى > > الرسول يتكلم لأناس غرباء فانه > > ينتظر حتى ينتهي الرسول من كلامه > > ليذهب إليهم ثم يسألهم ماذا قال > > لكم محمد؟ لو قال لكم أبيض فهو > > أسود ولو قال لكم ليل فهو نهار > > المقصد أنه يخالف أي شيء يقوله > > الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم > > ويشكك الناس فيه . > > > > قبل 10 سنوات من وفاة أبو لهب نزلت > > سورة في القران إسمها سورة المسد , > > هذه السورة تقرر أن أبو لهب سوف > > يذهب إلى النار , أي بمعنى آخر ان > > أبو لهب لن يدخل الإسلام . > > > > خلال عشر سنوات كل ما كان > > على أبو لهب أن يفعله هو أن يأتي > > أمام الناس ويقول 'محمد يقول إني > > لن أسلم و سوف أدخل النار ولكني > > أعلن الآن أني أريد أن أدخل في > > الإسلام وأصبح مسلما !! .. > > > > > > الآن ما رأيكم هل محمد صادق فيما > > يقول أم لا ؟ هل الوحي الذي ياتيه > > وحي إلهي؟ . > > > > لكن أبو لهب لم يفعل ذلك تماما رغم > > أن كل أفعاله كانت هي مخالفة > > الرسول صلى الله عليه وسلم لكنه لم > > يخالفه في هذا الأمر . > > > > يعني القصة كأنها تقول إن النبي > > صلى الله عليه وسلم يقول لأبي لهب > > أنت > > تكرهني وتريد أن تنهيني , حسنا > > لديك الفرصة أن تنقض كلامي ! > > > > لكنه لم يفعل خلا ل عشر سنوات !! لم > > يسلم ولم يتظاهر حتى بالإسلام !! > > > > عشر سنوات كانت لديه الفرصة أن > > يهدم الإسلام بدقيقة واحدة! ولكن > > لأن الكلام هذا ليس كلام محمد صلى > > الله عليه وسلم ولكنه وحي ممن يعلم > > الغيب ويعلم أن أبو لهب لن يسلم . > > > > كيف لمحمد صلى الله عليه وسلم أن > > يعلم أن أبو لهب سوف يثبت ما في > > السورة أن لم يكن هذا القرآن وحي > > من الله؟؟ > > > > كيف يكون واثقا خلال عشر سنوات أن > > ما لديه هو الحق لو لم يكن يعلم أنه > > وحي من الله؟؟ > > > > لكي يضع شخص هذا التحدي الخطير > > ليس له إلا أمر واحد "هذا وحي من > > الله ." > > > > >{ تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ > > وَتَبَّ (1) مَا أَغْنَى عَنْهُ > > مَالُهُ وَمَا كَسَبَ (2) > > سَيَصْلَى نَاراً ذَاتَ لَهَبٍ (3) > > وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ > > الْحَطَبِ (4) فِي جِيدِهَا حَبْلٌ > > مِنْ مَسَدٍ } > > > > يقول الدكتور ملير عن أية أبهرته > > لإعجازها الغيبي : > > > > 'من المعجزات الغيبية القرآنية > > هو التحدي للمستقبل بأشياء لا > > يمكن ان يتنبأ بها الإنسان وهي > > خاضعة لنفس الاختبار السابق ألا > > وهو falsification tests أو مبدأ إيجاد > > الأخطاء حتى تتبين صحة الشيء > > المراد اختباره , وهنا سوف نرى & gt; > ماذا قال القران عن علاقة > > المسلمين مع اليهود والنصارى > > ..القران يقول أن اليهود هم أشد > > الناس عداوة للمسلمين وهذا مستمر > > إلى وقتنا الحاضر فأشد الناس > > عداوة للمسلمين هم اليهود ' > > > > ويكمل الدكتور ملير : > > > > إ'ن هذا يعتبر تحدي عظيم ذلك أن > > اليهود لديهم الفرصة لهدم الإسلام > > بأمر بسيط ألا وهو أن يعاملوا > > المسلمين معاملة طيبة لبضع سنين > > ويقولون عندها : ها نحن نعاملكم > > معاملة طيبة والقران يقول إننا > > اشد الناس عداوة لكم ,إذن القران > > على خطأ ! , ولكن هذا لم يحدث خلال > > 1400 سنة !! ولن يحدث لأن هذا الكلام > > نزل من الذي يعلم الغيب وليس منزل > > من إنسان !!' > > > > يكمل الدكتور ملير : > > > > ' هل رأيتم ان الآية التي تتكلم > > عن عداوة اليهود للمسلمين تعتبر > > تحدي للعقول !! ' > > > > ' لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ > > النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ > > آمنوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ > > أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ > > أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً > > لِّلَّذِينَ > > آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ > > إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ > > مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ > > وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ > > يَسْتَكْبِرُونَ 82 وَإِذَا > > سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى > > الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ > > تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا > > عَرَفُواْ مِنَ الْحَقِّ > > يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا > > فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ > > 83 وَمَا لَنَا لاَ نُؤْمِنُ > > بِاللّهِ وَمَا جَاءنَا مِنَ > > الْحَقِّ وَنَطْمَعُ > > أَن يُدْخِلَنَا رَبَّنَا مَعَ > > الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ 84 ' > > المائدة > > > > وعموما هذه الآية تنطبق > > على الدكتور ملير حيث أنه من > &g t; النصارى الذين عندما يعلمون الحق > > يؤمنون به وهو آمن و دخل الإسلام > > وأصبح داعية له ..... وفقه الله > > > > يكمل الدكتور ملير عن أسلوب > > فريد في القران أذهله لإعجازه : > > > > 'بدون أدنى شك يوجد في القران > > توجه فريد ومذهل لا يوجد في أي > > كتاب آخر , وذلك أن القران يعطيك > > معلومات معينة ويقول لك : لم تكن > > تعلمها من قبل !! مثل : > > > > سورة آل عمران - سورة 3 - آية 44 ' > > ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك وما > > كنت لديهم اذ يلقون اقلامهم أيهم > > يكفل > > مريم وما كنت لديهم إذ يختصمون > > ' > > > > سورة هود - سورة 11 - آية 49 ' تلك من > > أنباء الغيب نوحيها إليك ما > > كنت تعلمها أنت ولا قومك من قبل > > هذا فاصبر إن العاقبة للمتقين ' > > > > سورة يوسف - سورة 12 - آية 102 ' ذلك > > من أنباء الغيب نوحيه إليك وما كنت > ; > لديهم إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون > > ' > > > > > > يكمل الدكتور ملير : > > > > 'لا يوجد كتاب مما يسمى بالكتب > > الدينية المقدسة يتكلم بهذا > > الأسلوب, كل الكتب الأخرى عبارة عن > > مجموعة من المعلومات التي تخبرك > > من أين أتت هذه المعلومات, على > > سبيل المثال الكتاب المقدس > > (الإنجيل المحرف) عندما يناقش قصص > > القدماء فهو يقول لك الملك فلان > > عاش هنا وهذا القائد قاتل هنا > > معركة معينة وشخص آخر كان له عدد > > كذا من الأبناء وأسماءهم فلان > > وفلان ..الخ . > > > > ولكن هذا الكتاب(الإنجيل المحرف) > > دائما يخبرك إذا كنت تريد المزيد > > من المعلومات يمكنك ان تقرأ > > الكتاب الفلاني أو الكتاب الفلاني > > لان هذه المعلومات أتت منه ' > > > > يكمل الدكتور ملير : > > > > 'بعكس القران إذ يمد القارىء > > با لمعلومة ثم يقول لك هذه معلومة > > جديدة !! بل ويطلب منك أن تتأكد > > منها أن كنت مترددا في صحة القران > > بطريقة لا يمكن > > أن تكون من عقل بشر !! . > > > > والمذهل في الأمر هو أهل مكة في > > ذلك الوقت - أي وقت نزول هذه الآيات > > - ومرة بعد مرة كانوا يسمعونها > > ويسمعون التحدي بان هذه معلومات > > جديدة لم يكن يعلمها محمد صلى الله > > عليه وسلم ولا قومه , بالرغم من ذلك > > لم يقولوا : هذا ليس جديدا بل نحن > > نعرفه , أبدا لم يحدث أن قالوا مثل > > ذلك ولم يقولوا : نحن نعلم من أين > > جاء محمد بهذه المعلومات , أيضا لم > > يحدث مثل هذا , ولكن الذي حدث ان > > أحدا لم يجرؤ على تكذيبه أو الرد > > عليه لا نها فعلا معلومات جديدة > > كليا !!! وليست من عقل بشر ولكنها من > > الله ا لذي يعلم الغيب في الماضي > > والحاضر والمستقبل ' > > > > جزاك الله خيرا يا دكتور ملير على > > هذا التدبر الجميل لكتاب الله في > > زمن قل فيه التدبر > > ونسأل الله لك الثبات في الحياة > > وعند الممات > > > > اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين > > والمؤمنات ولمن قرأ ونشر > > > > أرجو إرسالها إلى أكبر عدد من> > الناس فلعل الله يهدي بها الآخرين
|
|