بسم الله الرحمن الرحيم
{وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ}سورة البقرة 282.
العلاج بالتقوى والقرآن الكريم
الحمد لله رب العالمين نور السموات والأرض الهادي الكريم صاحب الأسماء الحسنى، والصلاة والسلام على سيد المرسلين حبيب الرحمن الشفيع المُشفَّع.
أصبح اليوم من البديهيات المعروفة علمياً أن الإنسان يرى نتيجة انعكاس الضوء من الأشياء إلى عدسة العين، ومن ثمّ دخوله للشبكية التي تقوم بتحويلات كيميائية تتناسب مع الصورة لتنتج مجالات وتيارات كهربائية تُرسل عبر الأعصاب إلى الدماغ، وفي الدماغ يوجد منطقة متخصصة لاستقبال هذه الموجات وفهم الصور، بل وفهم الفيلم الجاري عرضه وربط أحداثه بمخزون معلوماتنا، وكذلك نسمع نتيجة ملامسة طبلة الأذن للموجات الصوتية التي يحملها الهواء، ومن ثمّ تقوم الطبلة بنقل موجات ميكانيكية إلى الأذن الوسطى وأخيراً يتم تحويلها إلى مجالات وتيارات كهربائية تُرسل عبر الأعصاب إلى الدماغ، وفي الدماغ يوجد منطقة متخصصة لاستقبال هذه الموجات وفهم الصوت وربطه بمخزون معلوماتنا من أصوات بشر ولغات وغيره من المعلومات، وهكذا أيضا نحس ونشم ونتذوق، وبمعنى أخر فإن المعلومات تصل إلى دماغنا عبر الأعصاب على شكل مجالات وتيارات كهربائية، وسبحان الله الذي علم الدِّماغ كيف يفهم هذه المعلومات ويُخزنها بنظام يُمكِّنه من ربطها مع بعضها البعض واستعادتها.
وبنفس الأسلوب أيضا نتحرك، فدماغنا وتلبية لحاجتنا يُصدر أوامر على شكل موجات وتيارات كهربائية لتحريك حزمة من العضلات وغيرها فنُحرك يدنا أو قدمنا، ولكي نتكلم مثلا فإن الدماغ يُصدر أوامر بتنسيق وتنظيم مُبدع لعدة أنظمة من العضلات والأعصاب لتُخرج هواء من الرئتين وتُحرك الحبَّال الصوتية والحنجرة واللسان والشفتين وأخيراً تخرج من أفواهنا كلمات يفهمها الآخرون، فسبحان الله الذي خلق كل شيء فأحسن خلقه.
الخلاصة إننا نستقبل المعلومات ونقوم بالحركات نتيجة تنقل حزمة من المجالات والتيارات الكهربائية عبر أعصابنا بين دماغنا وأعضاء جسدنا، ومؤخراً أثبت العلماء أن ما نتحكم به من حركات جسمنا أقل من 1%، أما باقي جسمنا فإن العقل يتحكم به بمعزل عن تدخلنا تماماً، فمثلاً حركة القلب وتسارعه أو تباطؤه حسب الحاجة، أو حركة الكلى أو الرئتين أو مُجمل إفرازات الغدد أو التحكم بالجهاز الهضمي أو التحكم بضغط الدم وحركة العينين ومعدل الدموع في العين والمخاط في الأنف وعمليات النخاع الشوكي والكبد وكريات الدم وملايين العمليات التي تتم سواء كنا نيام أو مستيقظين فإن العقل يقوم فيها من خلال برامج تشبه إلى حد كبير برامج الكمبيوتر مخزنة للتصرف بتلقائية مُبدعة لا يستطيع عاقل أن يُراقبها سوى أن يقول: سبحان المُبدع، ولو أن هذه البرامج أصيبت بأذى فإن العضو المتصل بها سيتأذى وتنخفض أو تنعدم كفائتة بالتناسب مع حجم الضرر الذي أصيب به البرنامج، ومن الحالات الشهيرة طبياً أن يتوقف عضو في الإنسان رغم سلامة ذلك العضو وسلامة الدماغ، لكن البرنامج المُشغل لذلك العضو أتلف أو أزيل!!
كل ما سبق لا جديد فيه فهو مُثبت بأبحاث أصبحت شائعة، لكن الجديد هو أن الله هداني إلى أن القرآن الكريم وأسماء الله الحسنى ينتج طاقة، وأن هذه الطاقة يُمكن تخزينها وتوجيهها وإعادة الاستفادة منها وأن الأجهزة العلمية التي تسجل الطاقة الحيوية يمكن أن ترصدها، وأكثر من ذلك فإن هذه الطاقة لها صفة علاجية للإنسان فهي تُعيد البرامج التي قد تتلف في دماغ الإنسان، قال تعالى:
{ وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَآءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَاراً }82 الإسراء.
وبالإضافة إلى ما سبق، فلقد أثبت العلم وجود هالة حول الإنسان وتم تصويرها ومنشور الكثير من صورها على الإنترنت، كما أثبت العلم أن هذه الهالة لها سماكات وكثافات أكبر لدى المُصلين من المسلمين، والجديد هو أن هذه الهالة هي التي تكلم عنها قدماء علماء المسلمين وسموها الحصن، وأنها تزداد سماكة وكثافةً بالتقوى وقراءة القرآن وتتآكل بالكبائر والذنوب والسحر، وأيضاً يمكن للأجهزة العلمية رصد هذه التغيرات.
وبكلمات أخرى يمكننا اليوم أن نُسجل ونرصد ونُصور بالأجهزة كيف أن الكبائر والذنوب تأكل وتُذيب الهالة المُحيطة بجسم الإنسان، وكيف أن التقوى والعبادات تُعيد ترميم هذه الهالة، سبحان الله.
وأكثر من ذلك فنحن البشر مخلوقون من طين فدخلت علينا الروح فأصبحنا لحماً وعظماً ودماً الخ، أما الشياطين فمخلوقون من مارجٍ من نار فلما دخلت عليهم الروح أصبحوا طاقة، وأنهم عندما يجدوا حصن أحدنا وقد تأكل فإنهم يخترقون جسده ويتوجهون للدماغ ومراكز تخزين البرامج ويسكنوها فيسببون تلف تلك البرامج ومن ثم تشويه أداء الأعضاء المرتبطة بها أو تعطلها، والقرآن الكريم ينتج طاقة –بأمر الله تعالى - لها صفات معاكسة لصفاتهم، كمثل الموجات الموجبة التي تأكل السالبة، وهكذا يأكل القرآن أجسادهم وبتعبير أدق يحرقهم، ومن ثم يُنظف أجسامنا منهم ويُعيد برمجة مراكز التحكم في أجسادنا التي أُتلفت ومن ثم يشفينا –بأمر الله تعالى - وأيضاً كل ما سبق يمكن تصويره وتسجيله بالأجهزة العلمية.
وبكلمات أخرى فإن المعاصي تتسبب في دخول الشياطين إلى أجسامنا، والتي تُسبب بدورها معظم الأمراض، وبالمقابل فإن التقوى والقرآن الكريم واتباع منهج الله - تعالى - ينتج طاقة تحرق الشياطين وتُعيد بناء برامج التحكم في دماغنا وبناء حصن من حولنا، وأن كل ما سبق يمكن تصويره وتسجيله ورصده بالأجهزة العلمية.
ولقد أكرمني الله بإحصاء الكثير من الأمراض التي يتسبب فيها الشياطين ومنها:السرطان واضطراب ضربات القلب والضغط والسكري والعمى والصمم والبكم والقرحة والنشفان والتكلس بأنواعه وتنميل الأطراف وأوجاع الظهر والمفاصل والشلل والصداع النصفي والسمنة والالتهابات، وأمراض نفسيه منها الصرع والوسواس وتشتيت الذهن والنسيان والكآبة والروباص وضيق النفس والنرفزة من الحجاب للسيدات والجنون وانفصام الشخصية والرغبة في الشذوذ الجنسي.. الخ
ومن جهة أخرى وبناء على ما سبق فإن الفُساق والظالمين وأئمة الكفر مسكونون بالشياطين، وأنه بتوجيه قراءة القرآن عليهم فإنهم يُحرقون ويتألمون كما يتألم الملبوس الذي نقرأ عليه القرآن بالتلامس المباشر.
وفضلاً عن الأمراض التي تسببها الشياطين فإن دخول الشياطين لجسد الإنسان يسبب سوء التصرف وما يلازمه من فقر وجهل ومُجمل مشاكل الحياة التي تبدأ من الخلافات الشخصية وتمتد إلى الحروب العالمية.
بل وأكثر من ذلك فإن الرزق والزواج والخير يتحرك – بأمر الله تعالى – بموجب مجالات من الطاقة، ويُمنع الرزق والزواج والخير بمجالات أخرى من الطاقة السلبية، ولقد ناقش كتاب the secrete والذي ترجم إلى العربية بعنوان السر، والذي حقق أعلى مبيع في العالم خلال العام 2008، ولكن الكتاب أعاد سبب هذه الطاقة إلى طاقة الكون، والحقيقة أن هذه الطاقة، هي من أسرار الله تعالى وقدرته المطلقة في تسير ذرات الكون.
إن البشرية لا تواجه خطراً كما هو مواجهتها مع الشياطين لذلك قال تعالى: {إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً } فاطر 6، كما حذر سبحانه الإنسان من عداوة الشيطان في عشرات المواضع من القرآن الكريم وأعتبره- سبحانه- العدو المبين: { وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ} البقرة 168.
ولا يوجد أي فرصة للنجاة دون الإلمام بهذا العالم ومعرفة سبيل الوقاية من شرِّهم، لذلك فإن كُتيب (العلاج بالتقوى والقرآن الكريم ) الصغير حجما ربما يكون من الضرورات التي لا مناص للإنسان عنها.
وبعد جهاد طويل هداني الله – تعالى - إلى علاج لكل أمراض المجتمع والإنسان وهي رقية من الأمراض والسحر والحسد والشياطين والظالمين.
هذا البحث العلمي هو خلاصة جهاد سنوات مَنَّ الله عليَّ وجندني له، وتفضل وهداني وعلمني، وما كنت لأهتدي لولا أن هداني الله، وما كنت لأثبُت لولا أن ثبتني الله، فله المنًة والحمد وحده لا شريك له، ولقد يسر الله لي ووضعت خلاصة تجاربي في كُتيب مُبسط أسميته ( العلاج بالتقوى والقرآن الكريم)، وكل رجائي أن يتقبله الله مني ويغفر لي ذنوبي وما أسرفت من أمري ويتولاني وذريتي وكل شأن لي ولهم ولمن صبر معي ولمن ساعدني، ولا يركنَّا طرفت عين أو أقل من ذلك لأنفسنا أو لغيره، ويتوفاني شهيداً ويلحقني بحبيب قلبي وسيدي محمد – صلوات الله وبركاته وسلامه عليه وعلى آله وصحبه وأتباعه.
قال تعالى: { وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَآءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَاراً }82 الإسراء.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(الفاتحة دواء من كل داء ) رواه البيهقي عن عبدالملك بن عمير رضي الله عنه،
ولقد تم علاج آلاف البشر بالرقية من أمراض كثيرة منها أمراض السرطان والقلب والضغط والسكري والعمى والصم والبكم والقرحة والتكلس بأنواعه وتنميل الأطراف وأوجاع الظهر والمفاصل والشلل والصداع النصفي والسمنة والالتهابات، وأمراض نفسيه منها الصرع والوسواس وتشتيت الذهن والنسيان والكآبة والروباص وضيق النفس والنرفزة من الحجاب للسيدات والجنون وانفصام الشخصية والرغبة في الشذوذ الجنسي، وكثير من الأمراض العضوية والغير عضوية،وفك السحر: مثل ربط الرجل عن زوجته أو منع الحمل أو منع الزواج أو قتل الأجنة الخ.
فقط توضأ ثم صلي لله تعالى ركعتين راجياً أن يفتح عليك، ومن بعد الصلاة اقرأ الفاتحة مئة مرة تقريباً، فإذا شعرت بأحد الأعراض التالية: التثاؤب أو النعاس الشديد ورغبه بالنوم -لا تقاوم- أو ثقل أو ألم بالرأس أو بأحد أعضاء الجسم أو رغبه شديدة بالخروج من المكان أو ضيق بالصدر أو اختناق أو اصفرار بالوجه أو دَمَعَت أو شخصت أو احمرت العينان أو أصابهما حكة أو شعرت برغبة حادة بالبكاء أو نمّلت أو اخضرت كفوف اليدين أو القدمّين جزئيا أو كلياً أو بعض الجسم أو عرق أو برد أو سخن الجسم أو بعضه أو شعرت كأن لهباً يخرج منه، أو بدأت بعض العضلات تنتفض في الجسم أو شعرت بتحرك سوائل أو أجسام غريبة داخل الجسم أو شعرت برغبة مفاجئة بإخراج ضراط (ريح) أو بول أو براز، فإذا حدث أحد هذه الأعراض فلقد بدأ القرآن بعلاج الجسم وطرد الأمراض ومسبباتها منه، فلا تخف واستمر في القراءة، ولأحسن فائدة اقرأ حسب التالي:
أقرآ:- >>> الفاتحة ثم آية الكرسي ثم الإخلاص ثم الفلق ثم الناس ثم:
اللهم صلِ صلاةً كاملة وسلم سلاماً تاماً على سيدنا محمد الذي تنحل به العقد وتنفرج به الكرب وتقضى به الحوائج وتنال به الرغائب وحُسن الخواتيم ويُستسقى الغمام بوجهه الكريم وعلى آله وصحبه في كل لمحةٍ ونفس بعدد كل معلوم لك.<<<
(كرر ما سبق قدر استطاعتك، ومن التكرار المجرب مئة مرة تقريباً، والتدبر خير من التكرار).
والأعداد السابقة هي فقط تقريبية ولم ترد عن الرسول صلى الله عليه وسلم ولكنها ناتج تجارب، والترتيب مدروس ومُجرّب وله أسبابه وسنتدارس كل هذا لاحقاً بعون المولى.
مدة القراءة السابقة ساعة ونصف تقريباً، وسنصطلح على تسميتها بقراءة الآيات الحارقات، ويجب أن تكرر باليوم مرتين على الأقل ( أو الالتزام بجدول العلاج الموضح لاحقاً )، وكلّما زاد عدد المرات زادت سرعة العلاج، ولقد تم بحمد الله علاج أسهل الحالات خلال نصف ساعة وأصعب الحالات المصابة ببداية السرطان خلال أشهر، وذلك بمساعدة إرشادات أخرى سنسردها بهذه الصفحات بعون الله تعالى، ولكن نُفضل قبل استكمال قراءة هذا البحث عمل الرقية السابق شرحها ولو مرة واحدة كحد أدنى.
إن ما يشعر به الإنسان من الأعراض السلبية السابق شرحها والناتجة عن قراءة الآيات الحارقات، والتي يتم التوقف عن الشعور بها إذا توقفت الآيات الحارقات، وتعود الأعراض للظهور مع العودة لقراءة الآيات الحارقات، هذه الأعراض هي مؤشر أكيد لوجود أمراض وشر داخل الجسد، كما أنها مؤشر على إن الآيات الحارقات بدأت بإخراج وطرد تلك الشرور وعلاج الأمراض.
ولا يستطيع عاقل الإدعاء أنّ ما يُلازم قراءة القرآن وخاصة الآيات الحارقات من أعراض سلبية تظهر مع قراءة القرآن وتزول بتوقف القراءة وتعود بقراءة القرآن هي أعراض طبيعية، بل هي شر كبير دون أدنى جدل.
ومن هذا الأساس نبدأ رحلة استكشاف لعالم محيط بنا غريب وعظيم ينكره بعضنا فقط؛ لأنه خارج نطاق طيف الألوان التي يستطيع نظامنا البصري رؤيته وخارج مجال الموجات التي يستطيع نظامنا السمعي استقباله، وننكر هذا الحجم الضخم من العالم رغم أن أجهزتنا البسيطة التي تتعامل مع الكهرباء الساكنة تشير إلى وجوده وتُحدد الكثير من مواصفاته.
ما سنسرده هو معلومات حصيلة تجارب وتحقيق عملي دقيق شهد عليه الكثير من الناس ويسهل إعادتها للتأكد من مصداقيتها، ولقد تغيرت حياة الكثيرين لمجرد أنهم قرؤوا هذه الصفحات القليلة وتمّ إنقاذ آلاف البشر بسببها فلا تكن أنت أقل حظاً من غيرك.
ولكي نعلم ما سبب الأعراض التي تتلازم مع قراءة الآيات الحارقات وتتوقف وتزول بتوقف قراءة الآيات الحارقات وتعود للظهور كلما عادت قراءة الآيات الحارقات، وحتى لو كانت القراءة من مُسجل أو مُلحد على أي إنسان، بل إن هذه الأعراض تظهر حتى لو وصل الأمر بأن يقرأ الآيات الحارقات مُلحد على مُلحد أخر، ولكي نعلم علاقة هذه الظواهر بما يُصيبنا من أمراض وكيفية التعامل معها والسيطرة عليها، يجب أن نتحلى بكم كبير من حُب الاستطلاع وقدرة على سماع رأي غريب عما أسسنا أفكارنا عليه، رأي مبني على علم تمّ إخفاؤه عن معظمنا بمكر عظيم من قبل عدو شديد العداء لبني البشر، لا هدف له سوى الفساد، علم أساسه العقيدة والفيزياء والكيمياء والطب والهندسة بتداخل لا يهدي إليه أحد إلا هُدى الله تعالى.
ولكي تتعلم علوم الرقية بالقرآن الكريم وأسماء الله الحسنى، وكيف تعالج بها نفسك وتعلمها لمن حولك، وتتعلم معالجة شؤون حياتك من تعسر زواج أو رزق أو تتعلم كيف تقتل بها أئمة الكفر والظالمين والسحرة من خلال القراءة الجماعية على كافر بعينه في وقت محدد، عليك قراءة كتاب العلاج بالتقوى والقرآن الكريم، الذي سيصلك تلقائياً مجاناً من خلال اشتراك بالمجموعة البريدية التالية:
للاشتراك: http://groups.yahoo.com/group/alraqie/