الاعجاز العددي في سورة الفاتحة

شاطر
 

 الاعجاز العددي في سورة الفاتحة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بنت مسلمة

بنت مسلمة

نوع المتصفح موزيلا

صلي على النبي

صل الله عليه وسلم


انجازاتي
لايتوفر على اوسمة بعد:  

الاعجاز العددي في سورة الفاتحة Empty
مُساهمةموضوع: الاعجاز العددي في سورة الفاتحة   الاعجاز العددي في سورة الفاتحة Empty2010-11-16, 20:26

الاعجاز العددي في سورة الفاتحة


الاعجاز العددي في سورة الفاتحة Quran_alfatiha 

واليومونحن نعيش عصر التكنولوجيا الرقمية تتجلى معجزة القرآن بلغة العصر الأرقاملتكون شاهداً على صدق كلام الحق عزَّ وجلَّ، ودليلاً على أن القرآن لميُحرَّف....
مقدمة
الحمدالله رب العالمين، والصلاة والسلام على النبي الأمي محمد وعلى آله وصحبةوسلَّم. هكذا أسرار كتاب الله تعالى، لا تنقضي عجائبه، ولا نهاية لإعجازه.فهو المعجزة المستمرة لكل زمان ومكان. واليوم ونحن نعيش عصر التكنولوجياالرقمية تتجلى معجزة القرآن بلغة العصر الأرقام لتكون شاهداً على صدق كلامالحق عزَّ وجلَّ، ودليلاً على أن القرآن لم يُحرَّف. وبرهاناً مادًّيا علىأن الله سبحانه وتعالى قد رتب حروف كتابه بشكل لا يمكن لبشرٍ أن يأتيبمثله.
ودليلناإلى هذا النوع الجديد من الإعجاز هو أول سورة في القرآن وهي أعظم سورة وهيأمُّ القرآن، لنكتشف فيها توافقات مذهلة مع الرقم سبعة. وهذا ليس غريباً،فهي السورة التي سماها الله بالسبع المثاني. لذلك فإن جميع الحقائقالرقمية الواردة في هذا البحث جاءت من مضاعفات الرقم سبعة وهذا يدل على أنخالق السماوات السبع سبحانه هو الذي أنزل القرآن وحفظه إلى يوم القيامة.
يقول عز وجل في محكم التنزيل: (وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) (الحجر:87). وفي تفسير هذه الآية الكريمة يقول صلى الله عليه وسلم: (الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته) [رواه البخاري]. ونبدأ هذا البحث بسؤال ما هو سرّ تسمية هذه السورة بالسبع المثاني؟
منخلال الحقائق الواردة في هذا البحث سوف نبرهن على وجود معجزة رقمية فيسورة الفاتحة يعجز البشر عن الإتيان بمثلها: أساس هذه المعجزة هو الرقمسبعة. ونبدأ هذه الرحلة التدبرية بالحقيقة الأولى مستجيبين لنداء المولىتبارك شأنه: (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً) (النساء:82).
الاعجاز العددي في سورة الفاتحة 7527852725
الحقيقة الأولى

عددآيات سورة الفاتحة هو سبع آيات. الرقم سبعة له حضور خاص عند كل مؤمن. فعددالسماوات 7 وعدد الأراضين 7 وعدد أيام الأسبوع 7 وعدد الأشواط التي يطوفهاالمؤمن حول الكعبة 7، وكذلك السعي بين الصفا والمروة 7 ومثله الحصيات التييرميها المؤمن 7، والسجود يكون على سبعة أَعْظُم، وقد تكرر ذكر هذا الرقمفي أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم مثل: (سبعة يظلهم الله في ظله...، اجتنبوا السبع الموبقات.....) وغيرذلك مما يصعب إحصاؤه. وهذا التكرار للرقم سبعة لم يأتِ عبثاً أوبالمصادفة. بل هو دليل على أهمية هذا الرقم حتى إن الله تعالى قد جعللجهنم سبعة أبواب وقد تكررت كلمة (جهنم) في القرآن كله 77 مرة، وهذا العدد من مضاعفات السبعة:
لجهنم سبعة أبواب وتكررت كلمة (جهنم) في القرآن 77 مرة أي 7 × 11
الحقيقة الثانية
عدد الحروف الأبجدية للغة العربية التي هي لغة القرآن 28 حرفاً، وهذا العدد من مضاعفات السبعة:
عدد حروف لغة القرآن هو 28 حرفاً = 7 × 4
سبعة حروف غير موجودة في سورة الفاتحة وهي (ث، ج، خ، ز، ش، ظ، ف)، فيكون عدد الحروف الأبجدية في سورة الفاتحة 21 حرفاً وهذا العدد أيضاً من مضاعفات السبعة:
عدد الحروف الأبجدية في سورة الفاتحة هو 21 حرفاً = 7 × 3
الحقيقة الثالثة
فيالقرآن الكريم حروف ميَّزها الله تعالى ووضعها في مقدمة تسع وعشرين سورةسُمّيت بالحروف المقطعة في أوائل السور، وأفضّل تسميتها بالحروف المميزة،عدد هذه الحروف عدا المكرر هو 14 حرفاً وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة:
عدد الحروف المقطعة في القرآن (عدا المكرر) هو 14 حرفاً = 7 × 2
والعجيبأن هذه الحروف الأربعة عشر موجودة كلها في سورة الفاتحة، وإذا قمنا بعدّهذه الحروف في السورة لوجدنا بالضبط 119 حرفاً، وهذا العدد من مضاعفاتالسبعة:
عدد الحروف المقطعة في سورة الفاتحة (عدا المكرر) هو 14 حرفاً = 7 × 2
عدد الحروف المقطعة في سورة الفاتحة (مع المكرر) هو 119 حرفاً = 7 × 17
الحقيقة الرابعة
من أعجب التوافقات مع الرقم سبعة أن عدد حروف لفظ الجلالة (الله)في سورة الفاتحة هو سبعة في سبعة!! فهذا الإسم مؤلف من ثلاثة حروف أبجديةهي الألف واللام والهاء، وإذا قمنا بعدّ هذه الحروف في سورة الفاتحة وجدنا49 حرفاً وهذا العدد من مضاعفات السبعة مرتين:
عدد حروف الألف واللام والهاء في سورة الفاتحة هو 49 حرفاً = 7 × 7
الحقيقة الخامسة
ذكرنابأن عدد الحروف المقطعة في القرآن هو 14 حرفاً أي 7 × 2، والعجيب أن عددالافتتاحيات عدا المكرر هو أيضاً 14. وأول افتتاحية هي (الــم)هذه الحروف الثلاثة تتكرر في سورة الفاتحة بشكل مذهل. فلو قمنا بعدّ حروفالألف و اللام الميم في السورة لوجدناها: 22 – 22 – 15 حرفاً، أي:
حرف الألف   حرف اللام     حرف الميم
22              22               15
والرؤيةالجديدة التي يقدمها البحث هي صف الأرقام صفّاً. وعندما نقوم بصفّ هذهالأرقام يتشكل لدينا العدد 152222 هذا العدد من مضاعفات السبعة:
تكرار حروف (الــم) في الفاتحة هو 22 22 15 = 7 × 21746
ولكن الأعجب من ذلك أن هذا النظام يتكرر مع أول آية في القرآن الكريم وهي (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) (الفاتحة:1).  هذه الآية الكريمة عدد حروف الألف واللام والميم هو 3-4-3 حرفاً:
حرف الألف   حرف اللام     حرف الميم
3              4               3
ونصفّ هذه الأرقام لنجد عدداً من مضاعفات السبعة بل يساوي سبعة في سبعة في سبعة!
تكرار حروف (الــم) في البسملة هو 343 = 7 × 7× 7
الحقيقة السادسة
الآية التي تحدثت عن سورة الفاتحة هي قوله تعالى: (وَلَقَدْ آتَيْنَكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) (الحجر:87)، لقد وضع الله هذه الآية في سورة الحجر التي تبدأ بالحروف المميزة (الــر)، السؤال: هل من معجرة وراء ذلك؟ إن عدد حروف الألف واللام والراء في هذه الآية هو: 7-4-1 حرفاً مع ملاحظة أن كلمة (آتَيْنَكَ) قد كتبت في القرآن من دون ألف:
حرف الألف   حرف اللام     حرف الراء
7              4               1
والعجيب أن العدد الناتج من صف هذه الأرقام  هو 147 من مضاعفات السبعة مرتين:
تكرار حروف (الـر) في آية السبع المثاني هو 147 = 7 × 7 × 3
والأعجبمن ذلك أن تكرار الحروف ذاتها في سورة الفاتحة تشكل عدداً من مضاعفاتالسبعة مرتين أيضاً!! فحرف الألف تكرر في سورة الفاتحة 22 مرة ومثله حرفاللام أما حرف الراء فقد تكرر في سورة الفاتحة 8 مرات:
حرف الألف   حرف اللام     حرف الراء
22              22               8
هذه الأرقام تشكل عدداً هو 22-22-8 من مضاعفات الرقم سبعة:
تكرار حروف (الـر) في سورة السبع المثاني: 22 22 8 = 7×7×1678
هذاليس كل شيء، فهنالك مزيد من الارتباط لكلمات السورة والآية، فعدد كلماتسورة الفاتحة هو 31 كلمة، وعدد كلمات الآية التي تحدثت عن سورة الفاتحة هو9 كلمات، على اعتبار أن واو العطف كلمة مستقلة:
عدد كلمات سورة السبع المثاني           عدد كلمات آية السبع المثاني
31                                   9
أما العدد الناتج من صف هذين الرقمين فهو 31 9 من مضاعفات السبعة مرتين أيضاً:
عدد كلمات سورة السبع المثاني وآية السبع المثاني هو 31 9 = 7×7× 19
وسبحان الله العظيم! آية تتحدث عن السبع المثاني جاءت فيها حروف (الر)تشكل عدداًً من مضاعفات 7×7، وتتكرر الحروف ذاتها في سورة السبع المثانيلتشكل عدداً من مضاعفات 7×7 أيضاً. وتأتي كلمات السورة مع الآية لتشكلعدداً من مضاعفات 7×7 كذلك، أليست هذه معجزة تستحق التدبّر؟
الحقيقة السابعة
منعجائب أمّ القرآن أنها تربط أول القرآن بآخره، ويبقى الرقم 7 هو أساس هذاالترابط المذهل، فأول سورة في القرآن هي الفاتحة ورقمها 1، وآخر سورة فيالقرآن هي سورة الناس و رقمها 114، هذان العددان يرتبطان مع بعضها ليشكلان عدداً مضاعفات السبعة:
رقم أول سورة وآخر سورة في القرآن هو 1 114 = 7 × 163
الحقيقة الثامنة
العجيب أيضاً ارتباط أول كلمة مع آخر كلمة من القرآن بشكل يقوم على الرقم 7. فأول كلمة في القرآن هي (بسم) وآخر كلمة فيه هي (الناس). ولو بحثنا عن تكرار هاتين الكلمتين في القرآن كله نجد أن كلمة (اسم) قد تكررت 22 مرة، أما كلمة (الناس) فقد تكررت في القرآن 241 مرة، ومن جديد  العدد المتشكل من صفّ هذين العددين من مضاعفات الرقم سبعة:
تكرار أول كلمة وآخر كلمة في القرآن: 22 241   = 7 × 3446
الحقيقة التاسعة
أول آية وآخر آية في القرآن ترتبطان مع الرقم سبعة أيضاً. فكما نعلم أول آية من القرآن (وهي الآية الأولى من سورة الفاتحة) هي (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) (الفاتحة:1)، عدد حروف كل كلمة هو: 3 -4-6-6 حرفاً: العدد المتشكل من صفّ هذه الأرقام هو 6643 من مضاعفات الرقم سبعة:
مصفوف حروف أول آية من القرآن هو 6643 = 7 × 949
ولكي لا يظن أحد أن هذه النتيجة جاءت بالمصادفة نذهب إلى آخر آية من القرآن الكريم (مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ) (الناس:6)، عدد حروف كل كلمة هو: 2 - 5 - 1 - 5  حرفاً، والعدد المتشكل من صف هذه الأرقام هو 5152 من مضاعفات الرقم سبعة:
مصفوف حروف آخر آية من القرآن هو 5152 = 7 × 736
إذن الرقم سبعة يربط أول سورة بآخر سورة، أول كلمة بآخر كلمة، أول آية مع آخر آية، والسؤال: هل جاءت جميع هذه التوافقات بالمصادفة؟
الحقيقة العاشرة
هذا الترابط والتماسك الرقمي لايقتصر على أول القرآن وآخره، بل تجده في أول الفاتحة وآخرها أيضاً. فأول آية من الفاتحة هي (بسم الله الرحمن الرحيم) عدد حروفها 19حرفاً، وآخر آية من الفاتحة هي:  (صرط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين) عدد حروفها 43 حرفاً. العجيب أن العدد الناتج من صفّ هذين العددين 19 – 43 من مضاعفات السبعة:
حروف أول آية وآخر آية من الفاتحة 4319 = 7 × 617
ولكيننفي أي مصادفة عن هذه الحقيقة نحصي عدد الحروف الأبجدية التي تركبت منهاأول آية و آخر آية من الفاتحة لنجدها: 10 و 16 حرفاً، وهنا من جديد يتجلىالرقم سبعة ليربط بين هذين العددين:
الحروف الأبجدية في أول وآخر آية من الفاتحة: 10 16 = 7 × 230
بقي أن نشير إلى أن  عدد كلمات أول آية هو 4 وآخر آية هو 10 ومجموع هذين العددين هو من مضاعفات الرقم سبعة:
مجموع كلمات أول آية وأخر آية من الفاتحة: 4 + 10 = 14 = 7 × 2
 الاعجاز العددي في سورة الفاتحة Fatiha2
سورةالفاتحة سمّاها الله السبع المثاني، ولذلك فإن عدد آياتها سبع، وعددالحروف التي تتألف منها عدا المكرر 21 حرفاً أي 7×3 وعدد حروف لفظ الجلالة(الله) أي الألف واللام والهاء هو 49 حرفاً أي 7×7 ، ولو قمنا بعد الحروفالمشددة نجد 14 حرفاً أي 7×2، ولو قمنا بعد النقط على الحروف نجد 56 نقطةأي 7×8، وهنالك مئات التناسقات السباعية في هذه السورة العظيمة، فهل ندركمن خلال هذه الحقائق الرقمية سر تسمية هذه السورة بالسبع المثاني؟!!
الحقيقة الحادية عشرة
في هذه الحقيقة نجيب عن سؤال: لماذا قسَّم الله تعالى سورة الفاتحة سبع آيات؟ ولماذا جاءت نهاية كل آية  بكلمة محددة؟ والجواب عن هذا هو وجود إعجاز مذهل! ففي سورة الفاتحة لدينا سبع آيات كل آية ختمت بكلمة وهذه الكلمات هي: (الرحيم – العلمين - الرحيم – الدين – نستعين – المستقيم – الضالين)وقد سميت هذه الكلمات قديماً فواصل السورة فهي التي تفصل بين الآيات.العجيب والعجيب جداً أن حروف هذه الكلمات السبع جاءت بنظام يقوم على الرقمسبعة لخمس مرات متتالية. فلو قمنا بعدّ حروف هذه الكلمات السبع نجدها علىالترتيب 6-7-6-5-6-8-7 حرفاً، إن العدد المتشكل من صف هذه الأرقام هو7865676 من مضاعفات السبعة خمس مرات!!!
مصفوف حروف فواصل السورة هو 7865676 = 7×7×7×7×7×468
الحقيقة الثانية عشرة
كلسورة في القرآن تتميز برقمين: رقم السورة وعدد آياتها. ومن عجائب أمّالقرآن هو ارتباط أرقامها مع أرقام السور العظيمة في القرآن ومنها السورةالتي تعدل ثلث القرآن وهي سورة الإخلاص. إن رقم الفاتحة 1 وآياتها 7 ورقمالإخلاص 112 وآياتها 4، والعدد الناتج من صفّ هذه الأعداد 1-7-112-4 منمضاعفات السبعة:
رقم وآيات سورتي الفاتحة والإخلاص هو 411271 = 7× 58753
الحقيقة الثالثة عشرة
منالسور العظيمة التي كان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يكثر من قراءتهاالمعوذتين: سورة الفلق وسورة الناس وهما آخر سورتين في القرآن، والعجيبجداً هو ارتباط سورة الفاتحة مع هاتين السوريتن بالمعادلة ذاتها: رقم سورةالفاتحة 1 وآياتها 7 ورقم سورة الفلق 113 وآياتها 5، والعدد الذي يمثل هذهالأرقام 1-7-113-5 من مضاعفات السبعة:
رقم وآيات سورتي الفاتحة والفلق هو 511371 = 7× 73053
رقمسورة الفاتحة 1 وآياتها 7 ورقم سورة الناس 114 وآياتها 6، والعدد الذييمثل هذه الأرقام 1-7-114-6 من مضاعفات السبعة مرتين! وهذا يؤكد وجودالنظام المحكم للرقم سبعة:
رقم وآيات سورتي الفاتحة والناس هو 611471 = 7 × 7 × 12479
إذنترتبط الفاتحة التي هي أم الكتاب مع آخر ثلاث سور من الكتاب بنفس الرباطالقائم على الرقم سبعة دائماً، وهنا نتساءل: هل يوجد كتاب واحد في العالميحتوي على مثل هذا النظام العجيب والفريد؟
الحقيقة الرابعة عشرة
يرتبطرقم وآيات الفاتحة مع كلمات الفاتحة، فرقم السورة 1 وآياتها 7 وكلماتها 31والعدد الناتج من هذه الأرقام هو: 1-7-31 من مضاعفات السبعة:
رقم وآيات وكلمات سورة الفاتحة هو 1 7 31 =7× 453
وكما نرى جميع الأعداد الناتجة من القسمة على سبعة هي أعداد صحيحة ليس فيها فواصل أو كسور.
الحقيقة الخامسة عشرة
منأعجب عجائب هذه السورة كما رأينا سابقاً أن عدد حروف لفظ الجلالة فيها هوبالتمام والكمال 7×7 حرفاً. ولكن كيف توزعت هذه الأحرف التسعة والأربعينعلى كلمات السورة؟ لنكتب سورة الفاتحة كاملة كما كتبت في كتاب الله تعالى:(بسم اللـه الرحمن الرحيم * الحمد للـه رب العلمين * الرحمن الرحيم * ملك يوم الدين * إياك نعبد وإياك نستعين* اهدنا الصرط المستقيم * صرط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين). إذا أخرجنا من كل كلمة حروف الألف واللام والهاء، أي ماتحويه كل كلمة من حروف لفظ الجلالة (الله) نجد العدد:
4202202120223020022012230322240
هذاالعدد على ضخامته من مضاعفات الرقم سبعة! من عجائب هذا النظام المحكم أنهيبقى قائماً مع البسملة أو من دونها. وهذا يوافق بعض قراءات القرآن التيلا تعد البسملة آية من الفاتحة! إذن: تتعدد القراءات ويبقى النظام واحداًوشاهداً على وحدانية الله عزَّ وجلَّ. وبالنتيجة نجد أن عدد حروف الألفواللام والهاء في (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) (الفاتحة:1) هو 2240 وهذا العدد من مضاعفات السبعة:
توزع حروف لفظ الجلالة في كلمات البسملة هو 2240 = 7 × 320
أليس هذا النظام هو بمثابة توقيع من الله جل وعلا على أنه هو الذي أنزل هذه السورة؟
الحقيقة السادسة عشرة
إنالإعجاز المُحكَم يشمل جميع حروف هذه السورة! فكما رأينا سورة الفاتحةتتركب من 21 حرفاً أبجدياً، نكتب هذه الحروف مع تكرار كل منها في السورةحسب الأكثر تكراراً. أي نرتب حروف الفاتحة مع عدد مرات ذكر كل حرف وذلكالأكبر فالأصغر لنجد:
ا    ل    م    ي   ن    ر    ع  هـ   ح   ب    د    و   س   ك   ت  ص   ط    غ  ض   ق    ذ
22 22 15 14 11  8   6   5   5   4   4   4   3   3   3   2   2   2   2   1   1
إن العدد الناتج من صفّ هذه التكرارت لجميع حروف الفاتحة هو:
11222233344455681114152222
وهذاالعدد الضخم من مضاعفات السبعة!!! وهنا نتوجه بسؤال لكل من بشك بهذاالقرآن: هل كان لدى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو النبي الأميّ حاسباتإلكترونية متطورة لمعالجة مثل هذه الأعداد الضخمة؟
الحقيقة السابعة عشرة
منالسهل أن يأتي من يقول إن تكرار هذه الحروف جاء بالمصادفة! ومع أنه لامصادفة في كتاب الله تعالى. نلجأ إلى أول آية من الفاتحة وهي (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) (الفاتحة:1)لنجد نظاماً مُحكماً لتكرار حروفها: فالبسملة مؤلفة من (10) حروف أبجديةنكتبها مع تكرار كل مهنا بنفس الطريقة السابقة حسب الأكثر تكراراً:
الحرف:      ل      م     أ    ر    ح   ب     س   هـ     ن  ي
تكراره:   4     3    3  2   2     1   1    1  1   1
إن العدد الذي يمثل تكرار حروف البسملة هو 1111122334  من مضاعفات الرقم 7. إنهذه الحقائق تؤكد أنه لو تغير حرف واحد من سورة الفاتحة لاختل هذا النظامالدقيق، وفي هذا دليل على صدق كلام الله سبحانه وتعالى القائل: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) (الحجر:9). وعلى سبيل المثال نجد بعض كلمات السورة مثل (العلمين، ملك، الصرط) قد كتب من دون ألف، فلو فكر أحد بإضافة حرف أو حذفه فسيؤدي  ذلكإلى انهيار البناء الرقمي المحكم للسورة ويختفي إعجاز الرقم سبعة فيها.وفي هذا برهان على أن الله قد حفظ كتابة لفظاً ورسماً، وأن القرآن الذيبين أيدينا قد وصلنا كما أنزله الله تعالى قبل أربعة عشر قرناً.
الحقيقة الثامنة عشرة
قديقول قائل: ماذا عن لفظ كلمات القرآن وإعجازها؟ نقول وبكل ثقة إن المعجزةتشمل الرسم واللفظ معاً. ففي كلمات السورة أحرف تُلفظ مرتين ولكنها تكتبمرة واحدة وهي الأحرف المشدَّدة، فهل من نظام محُكم لهذه الحروف؟ من عجائبالسبع المثاني أن الحروف المشدَّدة فيها عددها 14 من مضاعفات السبعة.والأعجب من هذا الطريقة التي توزعت بها هذه الشدَّات الأربعة عشر، فعددآيات الفاتحة هو سبع آيات، كل آية تحوي عدداً محدداً من الحروف المشدُدةكما يلي:
رقم الآية:                             (1)    (2)    (3)   (4)    (5)    (6)    (7)
عدد الحروف المشدَّدة:        3      2      2      1     2      1      3
إنالعدد الذي يمثل هذه الأرقام هو 3121223 من مضاعفات السبعة! والأغرب أيضاًأن عدد كلمات الفاتحة 31 كلمة، والعجيب جداً الطريقة التي توزعت بهاالحروف المشدَّدة على هده الكلمات. لنكتب سورة الفاتحة من جديد معالشدَّات الأربعة عشر: (بسم اللّه الرّحمن الرّحيم. الحمد لـلّه ربّ العلمين. الرّحمن الرّحيم. ملك يوم الدّين. إيّاك نعبد وإيَّاك نستعين. اهدنا الصّرط المستقيم. صرط الّذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضَّالّين ). إذا كتبنا رقماً يعبر عن عدد الشدات في كل كلمة نجد العدد مصفوفاً يساوي:
(2000000010010010011001101101110)هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة! إذن في لفط الفاتحة عدد الحروفالمشدَّدة من مضاعفات السبعة، وتوزعها على الآيات يعطي عدداَ من مضاعفاتالسبعة، وتوزعها على الكلمات أيضاً يعطي عدداًَ من مضاعفات السبعة. ألاتكفي هذه الحقائق لنزداد إيماناً بعظمة هذه السورة وعَظَمة منزلها سبحانهوتعالى؟
معجزة أم مصادفة؟!
بعدمارأينا هذه الحقائق الرقمية الثابتة يبرز سؤال: كيف جاءت هذه الحقائق؟ولدينا احتمالان لا ثالث لهما. الاحتمال الأول هو المصادفة، ومع أنالمصادفة لا يمكن أبداً أن تتكرر بهذا الشكل الكبير في السورة ذاتها: إلاأننا نستطيع حساب احتمال المصادفة رياضياً وذلك حسب قانون الاحتمالات.
ففيأي نص أدبي احتمال وجود عدد من مضاعفات السبعة هو 1/7. ولكي نجد عددين منمضاعفات السبعة في نفس النص فإن احتمال المصادفة هو 1/7 × 7 وهذا يساوي1/49. حتى نجد ثلاثة أعداد تقبل القسمة على سبعة في نفس النص فإن حظالمصادفة في ذلك هو 1/7×7×7 أي 1/343 وكما نرى تضاءلت المصادفة بشكل كبيرمع زيادة الأعداد القابلة للقسمة على سبعة.
وفي سورة الفاتحة رأينا أكثر من ثلاثين عملية قسمة على سبعة! إن احتمال المصادفة رياضياً لهذه الأعداد هو:  1/7×7×7...... ثلاثين مرة ، وهذا يساوي أقل من واحد على عشرين مليون مليونمليون مليون!! فهل يمكن تحقيق مثل هذا الاحتمال الشديد الضآلة؟ إن كل منلا تقنعه هذه الأرقام نقول له كما قال الله تعالى: (فليأتوا بحديث مثله إن كانوا صادقين)[الطور: 52/34]. إذن الاحتمال المنطقي لوجود هذا النظام المعجز في كتابأنزل قبل أربعة عشر قرناً هو أن الله تعالى هو الذي أنزل القرآن وقال فيه:(قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُوَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَبِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً) (الإسراء:88).
الاعجاز العددي في سورة الفاتحة 43348212_a8d542b956_m
حقائق عددية مع واو العطف
خلالالحقائق السابقة عددنا واو العطف كلمة مستقلة، واستخرجنا عدداً منالتناسقات المذهلة القائمة على الرقم سبعة. ولكننا الآن سوف نسير معالطريقة التقليدية في عد الكلمات وسوف نلحق واو العطف بالكلمة التي بعدهافلا نحصيها كلمة مستقلة، وسوف نخرج بنتائج مبهرة أيضاً لا يمكن بحال منالأحول أن تجتمع كلها بالمصادفة العمياء.

عندما نكتب سورة الفاتحة كما كتبت في القرآن ونكتب تحت كل كلمة عدد حروفها نجد عدداً من مضاعفات السبعة:

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

3   4     6       6

الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَلَمِينَ

5     3     2     7

الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

6         6

مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ

3    3     5

إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ

4  4      5       6

اهْدِنَا الصِّرَطَ الْمُسْتَقِيمَ

5       5        8

صِرَطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ

3      5     5       5   3     7        5    3    7

إن العدد الذي يمثل حروف كل كلمة مصفوفاً هو:

73573555385565445336672356643

هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة:

73573555385565445336672356643  =

= 7 × 10510507912223635048096050949

التناسق يشمل القراءات

فيهذه الفاتحة إذا تأملنا قراءات القرآن نجد بعض المصاحف لا تعتبر البسملةآية من الفاتحة، فهل يختل النظام العددي في هذه السورة؟ من العجيب أنناعندما نكتب سورة الفاتحة من دون بسملة يبقى العدد الممثل لحروف كلماتها منمضاعفات الرقم سبعة:

الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَلَمِينَ

5     3     2     7

الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

6         6

مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ

3    3     5

إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ

4  4      5       6

اهْدِنَا الصِّرَطَ الْمُسْتَقِيمَ

5       5        8

صِرَطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ

3      5     5       5   3     7        5    3    7

والعدد الجديد من مضاعفات الرقم سبعة:

7357355538556544533667235 =

= 7 × 1051050791222363504809605

وسبحان الله! سواء عددنا البسملة آية أم لم نعدها تبقى الأعداد قابلة للقسمة على سبعة!

أو آية وآخر آية

إن أول آية في الفاتحة هي (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ)، ولو قمنا بصف حروف كل كلمة في هذه الآية نجد عدداً من مضاعفات الرقم سبعة:

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

3   4     6       6

إن العدد 6643 من مضاعفات الرقم سبعة:

6643 = 7 × 949

إن القانون ذاته ينطبق على آخر آية من الفاتحة وهي: (صِرَطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ)، فلو أخذنا حروف كل كلمة نجد:

صِرَطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ

3      5     5       5   3     7        5    3    7

إن العدد 735735553 من مضاعفات الرقم سبعة:

735735553 = 7 × 105105079

حروف أول آية وآخر آية من الفاتحة

عدد حروف أول آية وهي (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) هو 19 حرفاً، وعدد حروف آخر آية من الفاتحة وهي: (صِرَطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ)، هو 43 حرفاً ومصفوف هذين العددين من مضاعفات الرقم سبعة:

عدد حروف أول آية     عدد حروف آخر آية

19                             43

إن العدد الناتج من صف هذين العددين هو 4319 من مضاعفات الرقم سبعة:

4319 = 7 × 617

كلمات أول آية وآخر آية في الفاتحة

عدد كلمات الآية الأولى من الفاتحة هو 4 كلمات، وعدد كلمات الآية الأخيرة من الفاتحة هو 9 كلمات، لنتأمل:

عدد كلمات الآية الأولى من الفاتحة   عدد كلمات الآية الأخيرة من الفاتحة

4                                              9

عندما نقرأ العدد من اليمين إلى اليسار نجده 49 وهو يساوي سبعة في سبعة!

 

الاعجاز العددي في سورة الفاتحة Fatiha_13

سورةالفاتحة هي أول سورة في القرآن، وهي السورة التي نقرأها في كل ركعة منصلاتنا فلا صلاة لمن لم يقرأ بها، وهي سبع آيات، وسماها الله تعالى السبعالمثاني، فلابد أن نجد فيها الكثير من التناسقات القائمة على الرقم سبعة.

كلمات أول سورة وآخر سورة في القرآن

إن أول سورة في القرآن هي الفاتحة (بِسْمِاللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَلَمِينَ *الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُوَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَطَالَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَاالضَّالِّينَ)، وعدد كلماتها هو 29 كلمة، أما آخر سورة في القرآن فهي سورة الناس (قُلْأَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ * مِنْشَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِالنَّاسِ* مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ)، وعدد كلماتها هو 20 كلمة، ويكون المجموع:

29 + 20 = 49 كلمة وهذا العدد هو سبعة في سبعة!!!!

كلمات أول آية وآخر آية في القرآن

عدد كلمات أول آية في القرآن وهي (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) 4 كلمات، وعدد كلمات آخر آية من القرآن وهي (مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ) هو 3 كلمات، ويكون المجموع:

4 + 3 = 7 بالتمام والكمال

الركعات المفروضة

وإذاعلمنا بأن عدد الركعات المفروضة في اليوم والليلة هو 17 ركعة، أي أننانقرأ الفاتحة على الأقل 17 مرة، فالعجيب أن العدد الذي يمثل حروف كلماتالفاتحة يقبل القسمة على 17 أيضاً:

73573555385565445336672356643 =

= 17 × 4327856199150908549216020979

لاحظ عزيزي القارئ أن الآية التي تضمنت الحمد لله تعالى تتألف من 17 حرفاً كما كتبت في القرآن. وقد كان النبي الكريم يسمي الفاتحة ب (الحمد لله رب العالمين)، فتأمل! وكان يقول: (الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني) [رواه البخاري].

أنواع الكلمات والحروف

تتألفسورة الفاتحة من عدد من الأحرف، فلو عددنا حروف السورة عدا المكرر نجد 21حرفاً أي 7 × 3 ، ونلاحظ أن كلمات السورة جاءت على سبعة أنواع:

كلمات تتألف من 2 حرفين.

كلمات تتألف من 3 أحرف.

كلمات تتألف من 4 أحرف.

كلمات تتألف من 5 أحرف.

كلمات تتألف من 6 أحرف.

كلمات تتألف من 7 أحرف.

كلمات تتألف من 8 أحرف.

أي لدينا سبعة أنواع، والفاتحة هي سبع آيات، فتأمل!

والعجيب أن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اكرم سيف الدين

اكرم سيف الدين

صلي على النبي

صل الله عليه وسلم


انجازاتي
لايتوفر على اوسمة بعد:  

الاعجاز العددي في سورة الفاتحة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاعجاز العددي في سورة الفاتحة   الاعجاز العددي في سورة الفاتحة Empty2010-11-16, 20:46

برك الله فيك 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاعجاز العددي في سورة الفاتحة
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاعجاز العلمي والبلاغي في سورة السجدة
» الأثر النفسي لقراءة سورة الفاتحة
» تفسير سورة الفاتحة - عبد الله بن عمر بن دهيش
» الإعجاز العددي في آية حفظ القرآن
» البناء العددي لسورة الإنسان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة سيدي عامر :: المنتديات العامه :: المنتدى العام :: إسلام أون لاين :: الإعجاز العلمي من القرآن الكريم-
انتقل الى: