بنت مسلمة
صلي على النبي صل الله عليه وسلم انجازاتي لايتوفر على اوسمة بعد:
| موضوع: الطرُق في السماء 2010-11-16, 19:27 | |
| | الطرُق في السماء هذا ما اكتشفه العلماء حديثاً وهو بالضبط ما أشار إليه القرآن في آيات عظيمة تؤكد لنا وجود طرق في السماء... لنقرأ.... |
فيمقالة نشرها موقع وكالة ناسا يؤكدون أن الكون مليء بالمادة المجهولة التييسمونها المادة المظلمة، هذه المادة تشبه الطرق في السماء، وهذه الطرقتتحرك عليها المجرات.. ويقول الباحث غراي:But in our case the city is a supercluster, the roads are dark matter, and the people are galaxies."يشبّههذا الباحث التجمعات الهائلة للنجوم بالمدن، أما المادة المظلمة فهيالطرق، وأما المجرات فهي الناس الذين يتحركون عبر هذه الطرق.إذاًالحقيقة العلمية اليوم تقول بأن المجرات والنجوم لا يمكن أن تتحرك فيفراغ!! كما كان الاعتقاد في السابق، بل لابد من وجود طرق خاصة بها تسبحعبرها. فالفراغ لا وجود له، إنما هناك مجرات وهناك مادة أخرى تسير المجراتعبرها.إنوجود طرق في السماء ليس غريباً على علمائنا رحمهم الله تعالى قبل مئاتالسنين، فهذا هو ابن منظور يقول في معجمه "لسان العرب" في معنى قولهتعالى: (وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ):قال أبو إسحاق: وأهل اللغة يقولون: ذات الطرائق الحسنة. وهذا يدل على أنعلماءنا استنبطوا من هذه الآية وجود طرق في السماء، وشكلها يشبه النسيجالمحكم! المادةفي الكون موزعة على ما يشبه النسيج المؤلف من طرق ضخمة جداً تمتد لملايينالسنوات الضوئية (كل سنة ضوئية تساوي 10 مليون مليون كيلو متر)، وتتدفقالمجرات عبر هذه الطرق وكأننا في مدينة مزدحمة بالمجرات، ولكن ليس هناك أيخلل أو فوضى، بل نظام مذهل ... فسبحان الخالق العظيم! وهنا أود أن أتذكر معكم هذه الآيات التي تأتي مطابقة تماماً لهذا الاكتشاف:1- يقول تعالى: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ) [المؤمنون: 17]. هذه الآية تشير بوضوح إلى وجود طرق في السماء، وهو ما يتحدث عنه العلماء اليوم!2- يقول تعالى: (وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ)[فُصّلت: 12]. هذه الآية تتحدث عن شيئين: المصابيح والسماء، وهذا يطابق مايقوله العلماء اليوم، فالمادة المجهولة هي السماء والمجرات والنجوم هيالمصابيح!3- يقول تعالى: (وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ)[الذاريات: 47]. هذه الآية تشير إلى أن السماء قد بُنيت بناءً حقيقياً،وأنها تتسع وتكبر باستمرار، والعلماء اليوم يؤكدون أن المادة المجهولةعبارة عن طرق تمَّ بناؤها بإحكام وقوة وإتقان، وأنها تكبر وتتسع مع مرورملايين السنين... سبحان الله انظروا إلى التطابق الكامل... ألا يشهد ذلكعلى صدق القرآن!ــــــــــــبقلم عبد الدائم الكحيل |
|
كمال بلال
صلي على النبي صل الله عليه وسلم
| موضوع: رد: الطرُق في السماء 2010-11-16, 20:59 | |
| |
|
اكرم سيف الدين
صلي على النبي صل الله عليه وسلم انجازاتي لايتوفر على اوسمة بعد:
| موضوع: رد: الطرُق في السماء 2010-11-16, 21:05 | |
| موضوع رائع برك الله فيك شكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا |
|