أبجديات الطموح..للامتياز والتفوق ~ الجزء التاني~

أبجديات الطموح..للامتياز والتفوق ~ الجزء التاني~

أبجديات الطموح للأمتياز والتفوق/ ح (4)

محمد أحمد عبد الجواد

خبير تطوير إداري.. وتنمية بشرية

الحرف..(ج)

- جذب عميل جديد إلى منظمتك أسهل خمس مرات من الاحتفاظ بعميل موجود بالفعل.
- جائزة ومكافأة لأحسن مرؤوس في الشهر تحفز مرؤوسيك إلى مستوى وأداء أفضل.
- جادل بالتي هي أحسن، ولا تتمسك بوجهات نظرك إذا ثبت لك عدم صحتها.
- جرب أفكارا جديدة دائما، فقد تنجح إحداها في تحقيق الريادة للمؤسسة.
- جمع الجهود واجعل من معك يهدفون معك في مرمى واحد.
- جمهورك أو المشاركون الذين ينصتون إليك هم عونك لتحقيق أهدافك فاربح رضاهم بتحقيق ما يتمنونه من خلال تقديمك وعرضك.
- جمال العبارة ورشاقة اللفظ وسلاسته دليلك إلى تقرير يقرؤه من تقدمه إليه.
- جودة منتجك ليست هي المعيار الحاكم في نجا حك تسويقيا.. ابحث عن الإشباع النفسي لاحتياجات عميلك وحققها.
- جنى العسل مرهون بألا تحطم خلية النحل.. فإذا أخطأ مرؤوسوك فلا تعنفهم.
- جهز قاعة التدريب بمؤسستك بكل الوسائل التي تساعد في عملية التقديم والعرض وانتقال الأفكار بيسر وسهولة.

أبجديات الطموح للامتياز والتفوق/ ح (5)

محمد أحمد عبد الجواد

خبير تطوير إداري.. وتنمية بشرية الحرف (ح).
- حلل البيانات التي ترد إليك عن المنافسين، وحولها إلى معلومات يمكن الاستفادة منها.
- حاول أن تتعرف على قدرات موظفيك وتوظيف كل منهم في المكان المناسب.. حتى تضمن أن يعطي كل ما لديه.
- حرمان أي مرؤوس من الحصول على حقه، يحجب عنه انتماءه وولاءه للمؤسسة.
- حول أنظار المرؤوسين دائما إلى الهدف الرئيسي للمؤسسة.
- حارب كل فساد ايا كان القائم به أو المشجع عليه حتى لا تترك قدوة سيئة لمرؤوسيك.
- حدد اختصاصا لكل مرؤوس داخل إدراتك حتى لا تتضارب الاختصاصات والوظائف ولا يمكنك عندئذ المحاسبة والتقويم.
- حرك الماء الراكد.. جرب الأفكار.. واتخذ لنفسك المبدأ التالي: لا توجد أفكار مجنونة؟ كل الأفكار يمكن أن تكون قابلة للتطبيق.
- حقق نجاحا في شيء لم يلجه غيرك.. ستحسب هذه لك فيما بعد نقطة تميز وتفرد.
- حافظ على الاتصال البصري بجمهورك أثناء الحديث فهذا أدعى لسرعة الاندماج بينكما.
- حرية الرأي واختلاف وجهات النظر دليلك إلى استنفار الطاقات الذهنية لمرؤوسيك.

[size=16]أبجديات الطموح للامتياز والتفوق/ح (6)

حرف (خ)

1- خصص لكل مهمة وقتا محددا.. وتذكر أن لمهام المفتوحة لا تنتهي أبدا.
2- خصص جزءا من وقتك للطواريء.. حتى تستطيع إدارة وقتك إدارة فعالة.
3-
خبرة المديرين من الأشياء التي لا ينبغي التفريط فيها، ولذلك عندما تشعر
بأن أحد مدرائك قد بلغ حدا من الخبرة كافيا.. حاول أن تجعله مساهما أو
مشاركا معك في الأرباح.
4- خروجك عن المألوف ليس عيبا دائما.. كثير من
الأمور وضعنا لهم رؤية وإطارا محددا لا نخرج عنه.. في حين أنه يمكن عملها
بغير هذه الصورة.
5- خلوك من الأمراض الجسدية يساعدك على اتخاذ القرارات بشكل جيد.. فاحذر من أن تقع في أسر الضغوط التي تؤدي بك إلى هذه الأمراض.
6- خل عنك إحساسك بالخوف من مرؤوسيك.. ثق فيهم وفوضهم في الأعمال، فالاكتاف القوية لا تنمو إلا بالتدريب.
7- خذ وقتا كافيا لأداء عملك جيدا من المرة لأولى، بدلا من تضييع الوقت في الإعادة.
8- خطط وقتك، وضع خطة لكل أسبوع، ثم اسأل نفسك عما تتمنى تحقيقه في نهاية الأسبوع، وما يجب أن تفعله لتحقيق ذلك.
9- خصص ساعة هادئة كل يوم، أو وقتا لا يعترضه العمل، للتفكير في أعمالك المهمة.
10- خصص يوما في بداية العام لنقل كافة التزاماتك المتبقية من مذكرة العام الماضي إلى مفكرة العام الحالي.

[size=21][center][size=16]أبجديات الطموح للإمتياز والتفوق/الحلقة (6)

حرف (د)
1- دع عنك الإحساس بالفشل والإحباط.. وتذكر أن الحياة مليئة بالعقبات، وتذكر أن الحياة مليئة بالعقبات، وجمالها في تخطيها.
2- داوم على الاستماع لرغبات وتطلعات العلماء.. فقد تنبئك بمكانك غدا.
3- دون أفكارك التي تلح على مخيلتك أولا بأول، ولا تقم بتصفيتها في ذهنك، وتذكر أن كم الأفكار هو الذي يولد الكيف.
4- دعم قسم البحوث والتطوير بالأفكار الجديدة من العاملين والعملاء يثرى وؤية المنظمة المستقبلية.
5- دافع عن مرؤوسيك إزاء الانتقادات التي يتعرضون لها، ولا تكن سلبيا إزاء ما يواجههم من عقبات.
6- داوم على الاطلاع في مجال تخصصك.. حتى لا تقادم معارفك.. وتقل قدرتك على الإقناع.
7-
دوران العمالة السريع داخل المنشأة دليل على عدم اهتمام المنشأة بالعاملين
وتلبية احتياجاتهم فابحث عن هذه الأسباب ومعا لجة هذه المشكلة لأن هذا
الأمر يشكل خسارة للمنشأة ونزيفا للموارد البشرية والكفاءات بها.
8-
دراسة المنافسين الذين يعملون في نفس الصناعة أو النشاط يجعلك أكثر دراية
بالواقع الخارجي ومتطلبات العملاء والسعي بأقصى سرعة لتحقيق هذه المتطلبات.
9-
درب العاملين والكوادر المختلفة داخل المنشأة على كيفية السعي الدائمن من
أجل تحقيق أهداف المنشأة.. واجعل ذلك جزءا من أهدافهم الشخصية.
10-
دراستك الجيدة للأمور التي تتعلق بمؤسستك من قدرات وأوامر تخص الإدارات
داخل المؤسسة تزيد من ربحية منظمتك وتعبر عن رؤيتك الواسعة والكلية.

[size=16]أبجديات الطموح للإمتياز والتفوق/ الحلقة (7)

الحرف (ذ)

1- ذم الأفعال القبيحة في الآخرين لا يؤدي بك إلى كسب ثقتهم وتعاطفهم.. أرشد إلى الأخطاء من طرف خفي.
2-
ذكر نفسك دائما بأنك كنت سابقا من بين مرؤوسيك زميلا لهم ثم رشحتك الإدارة
العليا لمنصبك.. لا تتعال عليهم ولا تشعرهم أنك غيرب عنهم.
3- ذكر مرؤوسيك بمعلومات مستمرة عن مدى تقدمهم في العمل.
4- ذهن المبتدئ في إدراتك مناسب ومؤهل لوضع التصورات الصحيحة به، فسوف تلازمه تلك القناعات خلال حياته الوظيفية.
5- ذو الحمل الثقيل.. قصير الخطو، خفف من مهامك، فوض المهام الأقل أهمية للآخرين حنى تتفرغ للمهام الرئيسية في مؤسستك.
6-
ذلل العقبات أمام مرؤوسيك.. وأوجد البيئة والمناخ السليم الذي تنمو فيه
العادات الجيدة.. وتذكر أنها لا تنشأ في جو يحوطه الصراع والضغوط والمشكلات
وضعف الانتماء.
7- ذكاؤك في أن توجد لمشكلاتك حلولا غير التي يفكر فيها
الآخرون.. وحتى توفق إلى ذلك ابتعد بعقلك عن حدود وإطار المشكلة ولا تحبس
نفسك بداخلها.
8- ذروة أوقات نشاطك الذهني.. حاول أن تسجل فيها الأعمال المهمة حتى تستطيع أن تقوم بها بإتقان.
9- ذوقك وبساطتك وتعرفك على آلام الآخرين وحلها يكسبك مكانا في قلوبهم فاحرص على ذلك.
10-
ذنب كبير تقع فيه في مجال علاقتك مع الآخرين عندما تفترض نوايا سلبية
عنهم.. لأنك تستجيب لذلك برد فعل مماثل.. تبن وجهات نظر طيبة عن الآخرين
ستجدهم كذلك
[/size]

[/size][/size][/size][/center]

مشكوووووووووووور

مشكوووووووووووور