في هد اليوم بعد صلاة الظهر في مدرسة سيدي عامر المركزية ودع جمع من المعلمين والاساتدة الكرام معلمهم الفاضل محمد جملي الدي خدمة المؤسسة التربوية طيلة ثلاث وثلاثون سنة جيل بعد جيل حتى انه حظر تلميده ومعلمي الفاضل الاستاد زرقيط المسعود الدي هز القاعة بنوحه وبكائه على غياب معلمه وابوه واخوه محمد حيث ابهر الحظور بكلامه المبدع وهو عبار عن ابيات شعرية القاها مند كان في المرحلة الاعدادية وعندها كان يدرس عند معلمه حتى اصبحا معلمين معا ويدرسان معا في نفس المؤسسة فما عسانا ان نقول نحن الا :قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا
حفل رائع لم نشهده من قبل وهو يعتبر تكريم يوضع انشاء الله في الدكرى خالدا