في ليلة كان ربعة من ليجون يتمحششوا {{{يزطلوا ]}}}ورا باطيمة{{{عمارة}}}وبعد مدة خلصلهم الكبريت, فبعتوا واحد منهم يطلب, مالا راح دار على لباطيما ولاّ ليهم بعد, قاللهم: يا جماعة ما عندكمش كبريت؟ قالوا: أقعد رانا بعتنا واحد يجيب...
واحد قروي شاف امو حامل قالها هدا شكون قالت خوك قالها وعلاش كليتي
وحد مستك راح لحنوت و حب يشري حليب. قال للبياع "أعطيني عصير بقر يا خو"