دخل عليها والدها وهى عاارية تماما

دخل عليها والدها وهى عاارية تماما
كانت عارية تماما من ملابسها .....وفجأة دخل أبوها عليها وو......
تعالوا لنسمع القصة القصيرة جدا من أولها
ليستفيد منها من كان له من معشر الأزواج
بداية القصة القصيرة
كانت زوجة جميلة وحنونة ......وكعادة أي بيت زوجية في هذه الدنيا
تمر به لحظات حب ودفء وحنان وسعادة
وأحيانا تعصف به رياح الخلافات الزوجية ويخيم علييه شبح الخصام والتعاسة
في يوم بدأت فيه مشكلة بين الزوجين وتصاعدت فجاة كأسنة الحمم المتفجرة من رأس بركان ثائر
وفجاة بكت الزوجة وإنهمرت دموعها على خديها
وأيضا جلس الزوج على حافة السرير وهو عصبي ومضايق جدا من زوجته
ولسان حاله :والله أنا ماعدت عارف أنا إللي صح ولا هي ؟؟؟
وفجأة
توجهت الزوجة لأخذ دش في الحمام
وقالت : يمكن أهدى شوية بعده ولا حاجة
وأثناء ذلك دق جرس الباب وفتح الزوج باب الشقة وكان أبوها
فهش له الزوج وبش وقال له : أهلا عمي تفضل ودخل أبوها وجلس في الصالة
وإستأذن الزوج دقائق حتى يعد له كوبا من العصير
وخرجت الزوجة من الحمام ولم ترى أبوها وهو جالسا في الصالة وهو أيضا لم يرها
ودخلت حجرتها وخلعت برنس الحمام وكانت عارية تماما
وجاء الزوج وقدم كوب العصير لحماه ودخل غرفة النوم فوجد زوجته عارية تماما وتستعد للإرتداء ثيابها
فلم يكلمها ....فنظرت إليه وكأنها تريد مصالحته ...فأشاح بوجهه عنها
فلم تستطع المسكينة كبح جماح نفسها .....وبكت بصوت عال
وقالت له : حراااااااام علييييييييييييييييك واللــــــــــــــــه
فسمع أبوها صوت بكائها وصرختها فهرول مباشرة إلى غرفتها
وكانت عارية تماما من ملابسها ......وفجأة دخل عليها أبوها .....
وفجاة
تخيلوا أنتم ماذا كنتم تفعلون في موقف كهذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هي لم تكن تعرف أن أبوها موجود وزوجها لم يكن بعد قد أخبرها
وأبوها لم يكن يعرف أنها عارية تماما وهرول إليها عندما سمع صرختها
المهم
فجأة قفزت الزوجة وكأن لدغها ألف عقرب دفعة واحدة
فقفزت وإختبأت وراء زوجها
ياااااااااااااااااااا اللـــــــــــــــــــــــــه على هذا الموقف
لقد إختبأت ولجأت لزوجها .........فسبحان الله
وهو أبوها الذي رباها وهي صغيرة
وهو أبوها الذي لطالما غير لها ثيابها وحفاضها
وهو أبوها الذي كانت تنام وينكشف فستانها فيغطيها
ولكنها إختبأت كسوفا وإحرجا وراء زوجها
وهو الرجل الغريب الذي لم تعرفه إلا منذ سنتين أو ثلاثة فقط
فسبحـــــــــــــــــــــان اللـــــــــــــــــــــــــه
وبالطبع خرج الأب محرجا ..........


ولكن ليس هذا هو المهم
المهم والمفاجأة الكبرى في هذا الموضوع
أن الزوج أثر فيه هذا الموقف جدا جدا جدا
فتخيل أيها الزوج أن زوجتك لو كانت عارية تماما ودخل عليها أبوها فجأة
ستلجأ إليك أنت دون أبوها
فإلى كل زوج يريد أن يتمثل بآداب رسول الله ويريد الجنة والسعادة في الدنيا والآخره
أين المودة والحب بينك وبين زوجتك ؟
أين مغفرتك حتى لأخطائها؟
أين حنانك لها ؟
أين عطفك ولمستك الحانية عليها ؟
أين برك لها؟
أين رحمتك بها ؟
أين خوفك على حزنها ؟
أين مسحك لدموعها بيديك؟
أين قوامتك عليها ؟؟.....فمن مستلزمات القوامة ان تغفر لها وأن تبدأ بحل المشكلة والصح لأنك القيم ؟
أين عقلك الراجح معها ؟
ولى
الزوجه ان زوجك هوسترك واقرب انسان اليك فحافظى على المودة والحب بينك
وبين زوجتك
الله يهدي ازواجنا ويسخرهم لنا