فهرس كتب الفقه الحنفي وأصوله المستخرجة من كشف الظنون
<blockquote class="postcontent restore">
.بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجميعن.
وبعد، فهذا بداية العمل على فهرسة ما حواه كشف الظنون من كتب الفقه واصوله على مذهب الإمام أبي حنيفة رحمه الله تعالى.
لم أتبع فيه منهجا خاصا، وإنما هذا مجرد ضم أسماء الكتب، والمرجو من
الإخوة أن يقابلوا ما أذكره بما في كشف الظنون ويستدركوا علي ما فاتني
ويصلحوا ما أخطأت فيه.
تنبيه:
أهملت ذكر الكتب التي أحالها حاجي خلفية إلى موضع آخر من كتابه، على وجه المثال:
قال: "الإيضاح في شرح الكنز يأتي في الكاف".
فهذا الكتاب أهملته في حرف الألف، وسأذكره في الكاف عند ذكر شروح الكنز.
حرف الألف:
1 ـ إبراهيم شاهية في فتاوى الحنفية لشهاب الدين أحمد بن محمد المقلب بنظام
الكيكاني الحنفي، وهو كتاب كبير من أفخر الكتب كقاضيخان. جمعه من مائة
وستين كتابا للسطان إبراهيم شاه.
أوله: الحمد لله الذي رفع منار العلم وأعلى مقداره الخ.
2 ـ أبواب السعادة في مسائل الصلاة، فارسي للشيخ عثمان بن محمد الغزنوي.
3 ـ إجارة الأقطاع، مجلد، للشيخ برهان الدين إبراهيم بن علي بن عبدالحق الدمشقي الحنفي المتوفى بها سنة أربع وأربعين وسبعمائة.
4 ـ إجارة الأقطاع للشيخ قاسم بن قطلوبغا المصري الحنفي المتوفى بها سنة تسع وسبعين وثمانمائة.
5 ـ إجارة الأوقاف زيادة على المدة المعروفة للشيخ برهان الدين إبراهيم بن علي بن عبدالحق الدمشقي الحنفي.
6 ـ أجرة (وفي الجواهر المضية إجرار) البهائم للفقيه داود بن محمد بن موسى
بن هارون الأودني الحنفي المتوفي سنة ... وأودنه بالضم (وفي القاموس
بالفتح) وفتح الدال من قرى بخارى.
7 ـ أجناس في الفروع للشيخ الإمام أبي العباس أحمد بن محمد الناطفي الحنفي
المتوفى سنة 446 ست وأربعين وأربعمائة. جمعها لا على الترتيب.
والناطف نوع من الحلواء.
8 ـ ترتيب أجناس الناطفي للشيخ أبي الحسن علي بن محمد الجرجاني الحنفي. رتبها على ترتيب الكافي.
9 ـ الأجناس لصاعد بن منصور الكرماني الحنفي. حدث ببعضه عنه الدستجردي في بغداد، فسمعه محمد بن خسرو البلخي.
10 ـ الواقعات للإمام حسام الدين عمر بن عبدالعزيز الشهيد سنة 536،
11 ـ كتاب في أجناس الفقه، للشيخ أبي حفص عمر بن محمد النسفي المتوفى سنة 537.
12 ـ الاحتجاج بقول أبي حنيفة رحمه الله تعالى للشيخ أبي العباس محمد بن
عبدالله ابن عبدون الحنفي المتوفى سنة 229 تسع وتسعين ومائتين.
13 ـ الاحتجاج على مالك للإمام محمد بن حسن الشيباني المتوفى سنة سبع
وثمانين ومائةرحمه الله تعالى. والشيباني بفتح الشين نسبة إلى بني شيبان
قبيلة.
14 ـ أحداث الزمان للشيخ أبي سليمان داود بن محمد الأودني الحنفي .
15 ـ إحكام الإشعار بأحكام الأشعار رسالة لرضي الدين محمد بن إبراهيم
الشهير بابن الحنبلي الحلبي المتوفى سنة 971 إحدى وسبعين وتسعمائة.
16 ـ أحكام الرمي والسبق للشيخ تاج الدين أحمد ابن التركماني الحنفي المتوفى سنة 774 أربع وأربعين وسبعمائة.
17 ـ أحكام السلاطين ، فارسي ، لقوام الدين يوسف بن الحسن الحسيني الرومي المعروف بقاضي بغداد المتوفى في بضع وتسعمائة 922.
18 ـ أحكام الصغار ، مجلد، أوله: الحمد لله الذي بهرت حجته الخ.
للشيخ الإمام مجد الدي نأبي الفتح محمد بن محمود الأسروشني الحنفي المتوفى
سنة نيف وثلاثين وستمائة. و هو صاحب الفصول المشهور، وقد سمى كتابه هذا
بجامع الصغار لكنه لم يعرف به.
وأسروشنة بضم الهمزة والراء المهملة وفتح الشين المعجمة والنون اسم إقليم بماوراء النهر.
19 ـ أحكام الوقف للشيخ الإمام هلال بن يحيى البصري الحنفي المتوفى سنة 245 خمس وأربعين ومائتين.
20 ـ أحكام الوقف للشيخ الإمام أحمد بن عمرو المعروف بالخصاف الحنفي المتوفى سنة إحدى وستين ومائتين.
وهذان مشهوران بوقفي الهلال والخصاف.
21 ـ مختصر وقفي الهلال والخصاف للشيخ الإمام أبي محمد عبدالله بن حسين
الناصحي القاضي الحنفي المتوفى سنة سبع وأربعين وأربعمائة. وهو كتاب مفيد
ذكر فيه أنه اختصره منهما.
22 ـ وقف محمد بن عبدالله الأنصاري من أصحاب زفر. ذكر إسماعيل بن إسحاق وفاته سنة 215 خمس عشرة ومائتين من طبقات الحنفية للتميمي.
23 ـ الإسعاف ( في أحكام الوقف. عبدالحميد) رسالة المولى علي بن أمر الله ابن الحنّائي الحنفي المتوفى سنة تسع وسبعين وتسمائة.
24 ـ الأحكام في الفقه الحنفي للشيخ الإمام أبي العباس أحمد بن محمد الناطفي الحنفي المتوفى سنة 446 ست وأربعين وأربعمائة.
رتب على ثمانية وعشرين بابا.
25 ـ الأحكام في الفقه الحنفي للشيخ أبي العباس الصغاني.
26 ـ اختلاف أبي حنيفة والأوزاعي.
27 ـ اختلاف زفر ويعقوب لبعض الفقهاء.
28 ـ مختصر اختلاف زفر ويعقوب، ذكره الكشي في مجموع النوازل.
29 ـ اختلاف العلماء للإمام أبي جعفر أحمد بن محمد الطحاوي الحنفي . ويقال له اختلاف الروايات، وهو في مائة ونيف وثلاثين جزء.
30 ـ مختصر اختلاف العلماء للطحاوي للإمام أبي بكر أ؛مد بن علي الجصاص الحنفي المتوفى سنة سبعين وثلاثمائة.
31 ـ اختلاف العلماء لأبي بكر الطبري اللؤلؤي الحنفي من أصحاب محمد بن شجاع.
32 ـ الاختلافات الواقعة في المصنفات لنجم الدين إبراهيم بن علي الطرسوسي الحنفي المتوفى سنة ثمان وخمسين وسبعمائة.
33 ـ أدب الأوصياء في الفروع للموفى علي بن محمد الجمالي الحنفي المفتي
بالروم المتوفى سنة إحدى وثلاثين وتسمائة أوله الحمد لله رب العالمين الخ،
جمعه في قضائه بمكة ورتب على اثنين وثلاثين فصلا. وهو من الكتب المعتبرة.
34 ـ أدب القاضي على مذهب أبي حنيفة للإمام أبي يوسف يعقوب بن إبراهيم
القاضي المجتهد الحنفي المتوفى سنة اثنتين وثمانين ومائة. وهو أول من صنف
فيه إملاء، روى عنه بشر بن الوليد المريسي، ومحمد بن سماعة الحنفي المتوفى
سنة ثلاث وثلاثين ومائتين.
35 ـ أدب القاضي للقاضي أبي حازم عبدالحميد بن عبدالعزيز الحنفي المتوفى سنة اثنتيني وتسعين ومائتين.
36 ـ أدب القاضي للإمام أبي بكر أحمد بن عمرو الخصاف المتوفى سنة إحدى
وستين ومائتين ورتب على مائة وعشرين بابا، وهو كتاب جامع غاية ما في الباب
ونهاية مآرب الطلاب ولذلك تلقوه بالقبول.
37 ـ شرح أدب القاضي للخصاف للإمام أبي بكر أحمد بن علي الجصاص المتوفى سنة 370.
38 ـ شرح أدب القاضي للخصاف للإمام أبي جعفر محمد بن عبدالله الهندواني المتوفى سنة اثنتين وستين وثلاثمائة.
39 ـ شرح أدب القاضي للخصاف للإمام أبي الحسين أحمد بن محمد القدوري المتوفى سنة سنة ثمان وثلاثين وأربعمائة.
40 ـ شرح أدب القاضي للخصاف لشيخ الإسلام علي بن الحسين السغدي المتوفى سنة إحدى وستين وأربعمائة.
41 ـ شرح أدب القاضي للخصاف للإمام شمس الأئمة محمد بن أحمد السرخسي المتوفى سنة ثلاث وثمانين وأربعمائة.
42 ـ شرح أدب القاضي للخصاف للإمام شمس الأئمة عبدالعزيز بن أحمد الحلواني المتوفى سنة ست وخمسين وأربعمائة.
43 ـ شرح أدب القاضي للإمام برهان الأئمة عمربن عبدالعزيز بن مازه المعروف
بالحسام الشهيد المتوفى قتيلا سنة ست وثلاثين وخمسمائة وهو المشهور
المتداول اليوم بين الشروح. ذكر في أوله أنه أورد عقيب كل مسألة من مسائل
الكتاب ما يحتاج إليه الناظر ولم يميز بينهما بالقول ونحوه.
44 ـ شرح أدب القاضي للخصاف للإمام أبي بكر محمد المعروف بخواهر زاده المتوفى سنة ثلاث وثمانين وأربعمائة.
45 ـ شرح أدب القاضي للخصاف للإمام فخر الدين الحسن بن منصور الأوزجندي المعروف بقاضي خان المتوفى سنة اثنتين وتسعين وخمسمائة.
46 ـ شرح أدب القاضي للخصاف للإمام محمد بن أحمد القاسمي الخجندي.
47 ـ أدل الكلام في الفروع لبعض الحنفية.
48 ـ أذكار الصلاة لزين المشايخ أبي الفضل محمد بن أبي القاسم البقالي الخوارزمي الحنفي المتوفى سنة 562 اثنتين وستين وخمسمائة.
49 ـ إراشد أولى الألباب إلى معرفة الصواب في الفرائض لشمس الدين محمود بن
أحمد اللارندي الحنفي المتوفى في حدود سنة خمس وعشرين وسبعمائة .
50 ـ إرشاد الراجب لمعرفة فرائض السراجي لشمس الدين محمود بن أحمد اللارندي
الحنفي. وهو كتاب إرشاد أولى الألباب إلى معرفة الصواب الآنف الذكر ضم
إليه السراجية وزاده أبوابا وذكر فيه المذاهب الأربعة.
51 ـ إرشاد العقول السليمة إلى الأصول القويمة بإبطال البدع السقيمة للشيخ
محمد بن محمد المعروف بقاضي زاده المتوفى سنة أربع وأربعين وألف. وهو مختصر
أوله الحمد لله الذي أرسل الرسل بفصل الخطاب.
ذكر فيه أنه لما طالع رسالة في جواز الرقص منسوبة إلى المفتي المعروف بعلي
جلبي كتب في إبطالها وإثبات مدعاه. ورتب على أربعة أبواب: الأول: في رد
الرسالة، والثاني في وجود الاتباع، والثالث في أقوال العلماء في مذمة
المبتدعين، والرابع في وجوب التقوى ومجاريها.
52 ـ إرشاد المهتدي في الفروع لأبي الحسن علي بن سعيد الرستغفني الحنفي وهو من أصحاب الماتريدية الكبار.
53 ـ الإرشاد لشجاع الدين هبة الله بن أحمد التركستاني الحنفي المتوفى بالقاهرة سنة ثلاث وثلاثين سبعمائة.
54 ـ الإرفاد في فقه أبي حنيفة.
55 ـ الأسرار في الأصول والفروع للشيخ العلامة أبي زيد عبيد الله بن عمر
الدبوسي الحنفي المتوفى سنة اثنتين وثلاثين وأربعمائة. وهو مجلد كبير أوله
الحمد لله رب العالمين الخ.
56 ـ الإسعاف في أحكام الأوقاف للشيخ برهان الدين إبراهيم بن موسى
الطرابلسي الحنفي نزيل القاهرة المتوفى سنة اثنتين وعشرين وتسعمائة. مختصر
جمع فيه وقفي الهلال والخصاف. أوله الحمد لله الذي خلق الإنسان في أحسن
تقويم الخ.
57 ـ الأسوس في كيفية الجلوس للشيخ قاسم بن قطلوبغا الحنفي المتوفى بالقاهرة سنة تسع وسبعين وثمانمائة.
58 ـ إشارات الأسرار للإمام ركن الدين أبي الفضل عبدالرحمن بن محمد الكرماني الحنفي المتوفى سنة ثلاث وأربعين وخمسمائة.
59 ـ الإشارات في ضبط المشكلات للقاضي نجم الدين إبرايهم بن علي الطرسوسي الحنفي المتوفى سنة ثمان وخمسين وسبعمائة
60 ـ إشارات أثير الدين مفضل بن عمر الأبهري والحاكم الشهيد.
61 ـ الإشارة والرمز إلى تحقيق الوقاية وفتح الكنز في الفروع للقاضي
عبدالبر بن محمد المعروف بابن الشحنة الحلبي المتوفى سنة إحدى وعشرين
وتسعمائة.
62 ـ الأشباه والنظائر في الفروع للفقيه الفاضي زين الدين بن إبراهيم
المعروف بابن نجيم المصري الحنفي المتوفى سنة سبعين وتسعمائة. وهو مختصر
مشهور أوله الحمد لله على ما أنعم إلى آخره. ذكر فيه كتاب التاج السبكي
للشافعية وأنه لم ير للحنفية مثله وأنه لما وصل في شح الكنز إلى البيع
الفاسد ألف مختصرا في الضوابط والاستثناآت منها وسماه بالفوائد الزينية،
وصل إلى خمسمائة ضابط فأرد أن يجعل كتاب على النمط السابق مشتملا على سبعة
فنون يكون هذا المؤلف النوع الثاني منها....، وفرغ من تأليفه في جمادى
الآخرة 27 سنة تسع وستين وتسمائة، وكانت مدة تأليفه ستة أشهر مع تخلل أيام
توعك والجسد وهو آخر تآليفه.
وعليه تعليقات:
63 ـ تعليقة الشيخ العلامة علي بن غانم الخزرجي المقدسي المتوفى سنة ست وثلاثين وألف، على أشباه ابن نجيم، وهي أحسن التعليقات.
64 ـ تعليقة الشيخ المولى محمج بن محمد المشهور بچوي زاده المتوفى سنة خمس وتسعين وتسعمائة على أشباه ابن نجيم.
65 ـ تعليقة المولى علي بن أمر الله الشهير بقنالي زاده المتوفى سنة سبع وتسعين وتسعمائة على أشباه ابن نجيم.
66 ـ تعليقة المولى عبدالحليم بن محمد الشهير بأخي زاده المتوفى سنة ثلاث عشرة وألف على أشباه ابن نجيم.
67 ـ تعليقة المولى مصطفى الشهير بأبي الميامن المتوفى سنة خمس عشرة وألف على أشباه ابن نجيم.
68 ـ تعليقة المولى مصطفى بن محمد الشهير بعزمي زاده المتوفى سنة سبع وثلاثين وألف على أشباه ابن نجيم.
وهذه التعليقات لا توجد إلا في هوامش نسخ الأشباه سوى تعليقة الشيخ علي المقدسي.
69 ـ تعليقة المولى محمد بن محمد الحنفي الشهير بزيرك زاده على أشباه ابن
نجيم. أولها الحمد لله الذي اطلع على الضمائر الخ. انتهى فيه إلى أواسط
كتاب القضاء سنة ألف ولم يتم.
70 ـ تعليقة شرف الدين عبدالقادر بن بركات الغزي على أشباه ابن نجيم. أولها
الحمد لله الذي أهل الفضلاء لإدراك المعاني الخ. ذكر فيه ما أغفله من
الاستثنائات والقيود والمهمات، ووصل إلى آخر الفن السادس في شوال سنة خمس
وألف.
71 ـ تعليقة الشخ الصالح محمد بن محمد التمرتاشي على أشباه ابن نجيم. ولد
تلميذ المصنف. وهي حاشية تامة سماها بـ ×زواهر الجواهر النضاير÷، أولها
الحمد لله الذي أرسل وابل غمام المعارف على أرض قلوب كمل الرجال الخ. وفرغ
من التعليق في شعبان سنة أربع عشر وألف.
72 ـ شرح مولانا مصطفى بن خير الدين المعروف بجلب مصلح الدين المسمى بتنوير
الأذهان والضمائر، وهو شرح ممزوح على الفن الثاني . أوله الحمد لله الذي
تقدس ذاته عن الأشباه والنظائر الخ. قرط له المولى فأتحفه إلى السلطان
أحمد. وله ترتيب الأشباه على أبواب الفن والثاني. وهو ترتيب الكنز كما صرح
به ابن نجيم. واسم هذا المرتب العقد النظيم.
73 ـ ترتيب الأشباه لمولانا محمد المعروف بالصوفي جعله على قسمين قسم في
الأصول والوسائل، وقسم في الفروع والمسائل وسماه هادي الشريعة أوله لله
لالحمد على إنارة عوالم قلوبنا الخ.
74 ـ ترتيب الأشباه للشيخ محمد الشهير بخويش خليل الرومي القلنبكي. ذكر فيه
أنه كان في خدمة شيخ الإسلام چوي زاجه وبستان زاده منذ ثلاثين سنة فرتب
غير الفن الأول والفن الثالث بناء على أنهما على أنهما غير قابل للترتيب.
وفرغ سنة ألف. أوله لله الحمد على إنارة قلوبنا بأنوار شموس الإيمان الخ.
75 ـ ترتيب الأشباه للمولى الفاضل عبدالعزيز الشهير بقره چلبي زاده.
76 ـ أشكال الفرائص لشيخ الإسلام أحمد بن كمال باشا المتوفى سنة أربعين وتسعمائة. قال في تاريخ تأليفه قد تم الأشكال 927.
78 ـ الأصل في الفروع للإمام المجتهد محمد بن الحسن الشيباني الحنفي المتوفى سنة تسع وثمانين ومائة.
وهو المبسوط سماه به لأنه صنفه أولا وأملاه على أصحابه. رواه عنه الجوزجاني
وغيره ثم صنف الجامع الصغير ثم الكتبير ثم الزيادات والسير الكبير
والصغير، وهي المراد بالأصول وظاهر الروايات في كتب الحنفية.
79 ـ الأصل في بيان الفصل والوصل للشيخ زين الدين القاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى سنة تسع وسبعين وثمانمائة. (ولعله في النحو والله أعلم.
عبدالحميد)
80 ـ إصلاح الوقاية في الفروع للمولى شمس الدين أحمد بن سلميان الشهير بابن
كمال باشا المتوفى سنة أربعين وتسعمائة. غيّر متن الوقاتة وشرحه .
81 ـ الإيضاح في شرح إصلاح الوقاية كلاهما للمولى شمس الدين أحمد بن سلميان الشهير بابن كمال باشا. أوله أحمد في البداية والنهاية.
ذكر فيه أن الوقاية لما كان كتاب حاويا لمنتخب كل مزيد إلا أن فيه نبذا من
مواضع سهو وزلل وخبط وخلل أراد تصحيحه وتنقيحه بنوع تغير في أصل التعبير
وتكلميله ببعض حذف وإثبات وتبديل. وأن شرحه المشهور بصدر الشريعة مع
احتوائه على تصرفات فاسدة واعتراضات غير واردة لا يخلو عن القصور في تقرير
الدلائل والخطأ في تحرير المسائل فسعى في إيضاح ما يحتويه من الخلل واقتفى
أثره إلا فيما زل فيه قدمه. وكان شروعه في شهور سنة ثمان وعشرين وتسعمائة
وختم بسلخ شوال تلك العام. وأهداه إلى السلطان سليمان خان.
هذا وأنت تعلم أن الأصل مع ما ذكره مرغوب ومستعمل عند الجمهور والفرع وإن
كان مفيدا راجحا لكنه متروك ومهجور. وهذه سنة الله تعالى في آثار المنتقدين
على المتقدمين.
82 ـ تعليقة محمد شاه بن الحاج حسن زاده المتوفى سنة تسع وثالثين وتسعمائة، على إيضاح ابن كمال.
83 ـ تعليقة شاه محمد بن خرم على أوائل إيضاح ابن كمال.
84 ـ تعليقة المولى صالح بن جلال المتوفى سنة ثالث وسبعين وتسعمائة، على إيضاح ابن كمال.
85 ـ تعليقة عبدالرحمن المعروف بغزالي زاده على إيضاح ابن كمال.
86 ـ تعليقة على كتاب الطهارة من إيضاح ابن كمال في رده لتاج الدين الأصغر.
أولها الحمد لمن يجيب سؤال من انتمى إلى بابه الخ. للفاضل محمد بن علي
الشهير ببركلي المتوفى سنة اثنتين وثمانين وتسعمائة.
87 ـ تعليقة على كتاب الطهارة من إيضاح ابن كمال. أولها الحمد لله الذي جعل العلم في جو الدين ضياء ونورا.
88 ـ أصول الإمام أبي بكر أحمد بن علي المعروف بالجصاص الرازي المتوفى سنة سبعين وثلاثمائة.
89 ـ أصول الإمام المعروف بإيلاميش الحنفي أوله الحمد لله الذي جعل الجنة للمطيعين الخ.
90 ـ أصول الإمام شمس الأئمة محمد بن أحمد السرخسي الحنفي المتوفى سنة ثلاث
وثمانين وأربعمائة إملاء في السجن بخوارزم فلما وصل إلى باب الشروط حصل له
الفرج فخرج إلى فرغانة فأكمل بها الإملاء.
91 ـ أصول الإمام فخر الإسلام علي بن محمد البزدوي الحنفي المتوفى سنة اثنتين وثمانين وأربعمائة.
أوله أحمد لله خالق النسم ورازق القسم. وهو كتاب عظيم الشأن جليل البرهان
محتو على لطائف الاعتبارات بأوجز العبارات. تأبى على الطلبة مرامه واستعصى
على العلماء زمامه. قد انغلقت ألفاظه وخفيت رموزه وألحاظه ،فقام جمع من
الفحول بأعباء توضيحه وكشف خبياته وتلميحه منهم:
92 ـ شرح الإمام حسام الدين حسين بن علي الصغناقي الحنفي المتوفى سنة عشر وسبعمائة، على أصول البزدوي، وسماه الكافي.
ذكر في آخره أنه فرغ من تأليفه في أواخر جمادى الأولى سنة أربع وسبعمائة.
93 ـ شرح الشيخ الإمام علاء الدين عبدالعزيز بن أحمد البخاري الحنفي
المتوفى سنة ثلاثين وسبعمائة، على أصول البزدوي. وشرحه أعظم الشروح وأكثرها
إفادة وبيانا.
وسماه كشف الأسرار. أوله الحمد لله مصور النسم في شبكات الأرحام. الخ.
94 ـ شرح الشيخ أكمل الدين محمد بن محمود البابرتي الحنفي المتوفى سنة ست
وصمانين وسبعمائة على أصول البزدوي. وسماه التقرير، أوله الحمد لله الذي
كمل الوجود بإفاضة الحكم من آيات كلامه المجيد الخ.
ذكر فيه أنه كتاب مشتمل من الأصول على أسرار ليس لها من دون الله كاشفة.
حدثني شيخي شمس الدين الأصفهاني أنه حضر عد الإمام المحقق قطب الدين
الشيرازي يوم موته فأخرج كراريس من تحت وسادته نحو خمسين، قال: هو فوائد
جمعت على كتاب فخر الإسلام تتبعت عليه زمانا كثيرا ولم أقدر حله فخذها لعل
الله يفتح عليك بشرحه. قال: فاشتغلت به سنين سرا وجهارا، ولم أزل في تأمله
ليلا ونهارا وأعرضت أقيسته على قوانين أهل النظر وتعرضت بمقدماته بأنواع
التفتيش والفكر فلم أحد ما يخالفهم إلا الإنتاج من الثاني مع اتفاق
مقدمتيه في الكيف، وذلك وما أشبهه مما يجوزه أهل الجدل. ثم لم يتهيأ لي
شرحه وتعين طرحه. انتهى. فبدأ بشرح مختصر يبين ضمائه مهما أمكن.
95 ـ شرح الشيخ أبي المكارم أحمد بن حسن الجاربردي الشافعي المتوفى سنة ست وأربعين وسبعمائة على أصول البزدوي.
96 ـ شرح الشيخ قوام الدين الأتراري الحنفي المتوفى في حدود سنة سبعمائة على أصول البزدوي.
97 ـ شرح الشيخ أبي البقاء محمد بن أحمد بن الضياء المكي الحنفي المتوفى سنة أربع وخمسين وثمانمائة على أصول البزدوي.
98 ـ شرح الشيخ عمر بن عبدالمحسن الأرزنجاني على أصول البزدوي، في مجلدين أوله الحمد لله الذي جعل أصول الشريعة ممهدة المباني الخ.
ذكر فيه أنه أخذ عن الكردري بواسطة شيخ ظهير الدين محمد بن عمر البخاري.
وهو شرح بقال وأقول. وما عداه من الشروح بقوله كذا.
99 ـ تعليقة الإمام حميد الدين علي بن محمد الضرير الحنفي المتوفى سنة ست وستين وستمائة على أصول البزدوي، وهي تعليقة مختصرة.
100 ـ تعليقة جلال الدين رسولا بن أحمد التباني الحنفي المتوفى سنة ثالث عشرة وسبعمائة. وهي تعليقة مختصرة.
.
[/size]