بارك الله فيك وفي موضوع اختي الحبيبة
ولنجعله سلسلة للتعريف على
احفاد القردة ليكون موضوع شامل ان شاء الله .
ولكل الاخوة الاعضاء حق مشاطرة ردود فيها تعاريف بمصائب ومكايد اليهود قبحهم الله .--------------------------
الفرق اليهودية .
الفريسيون
: أي المتشددون ، يسمون بالأحبار أو الربانيين ، هم متصوفة رهبانيون لا
يتزوجون ، لكنهم يحافظون على مذهبهم عن طريق التبني ، يعتقدون بالبعث
والملائكة وبالعالم الآخر .
-
الصدقيون : وهي تسمية من الأضداد ؛ لأنهم مشهورون بالإنكار ، فهم ينكرون
البعث والحساب والجنة والنار ، وينكرون التلمود ، كما ينكرون الملائكة
والمسيح المنتظر .
-
المتعصبون : فكرهم قريب من فكر الفريسيين لكنهم اتصفوا بعدم التسامح
وبالعدوانية ، قاموا في مطلع القرن الميلادي الأول بثورة قتلوا فيها
الرومان ، وكذلك كل من يتعاون من اليهود مع هؤلاء الرومان ، فأطلق عليهم
اسم السفاكين .
-
الكتبة أو النساخ : عرفوا الشريعة من خلال عملهم في النسخ والكتابة ،
فاتخذوا الوعظ وظيفة لهم ، يسمون بالحكماء ، وبالسادة ، وواحدهم لقبه أب ،
وقد أثروا ثراءً فاحشاً على حساب مدارسهم ومريديهم .
-
القراؤون : هم قلة من اليهود ظهروا عقب تدهور الفريسيين وورثوا أتباعهم ،
لا يعترفون إلا بالعهد القديم ولا يخضعون للتلمود ولا يعترفون به بدعوى
حريتهم في شرح التوراة .
-
السامريون : طائفة من المتهودين الذين دخلوا اليهودية من غير بني إسرائيل ،
كانوا يسكنون جبال بيت المقدس ، أثبتوا نبوة موسى وهارون ويوشع بن نون ،
دون نبوة من بعدهم . ظهر فيهم رجل ، يقال له الألفان ، ادعى النبوة وذلك
قبل المسيح بمائة سنة وقد تفرقوا إلى دوستانية وهم الألفانية ، وإلى
كوستانية أي الجماعة المتصوفة . وقبله السامرة إلى جبل يقال له جرزيم بين
بيت المقدس ونابلس ، ولغتهم غير لغة اليهود العبرانية .
الأفكار والمعتقدات :
كتبهم
-
العهد القديم : وهو مقدس لدى اليهود والنصارى إذ إنه سجل فيه شعر ونثر
وحكم وأمثال وقصص وأساطير وفلسفة وتشريع وغزل ورثاء … وينقسم إلى قسمين :
1. التوراة : وفيه خمسة أسفار : التكوين أو الخلق ، الخروج ، اللاوين ، الأخبار ، العدد ، التثنية ، ويطلق عليها اسم أسفار موسى .
-
لقد فقدت توراة موسى بعد تخريب الهيكل أيام بختنصر فلما كتبت مرة ثانية
أيام ارتحشتا ملك فارس جاءت محرفة عن أصلها ، يقول الله تعالى ( يحرفون
الكلم عن مواضعه ونسوا حظاً مما ذكروا به ) [ المائدة : 13 ]
2. أسفار الأنبياء : وهي نوعان
أ. أسفار الأنبياء المتقدمين : يشوع ، يوشع بن نون ، قضاة ، صموئيل الأول ، صموئيل الثاني ، الملوك الأول ، الملوك الثاني
ب.
أسفار الأنبياء المتأخرين : أشعيا ، إرميا ، حزقيال ، هوشع ، يوئيل ،
عاموس ، عوبديا ، يونان ، يونس ، ميخا ، ناحوم ، حبوق ، صفنيا ، حجي ،
زكريا ، ملاخي
- وهناك الكتابات وهي :
1. الكتابات العظيمة : المزامير ، الزبور ، الأمثال ، أمثال سليمان ، أيوب
2. المجلات الخمس : نشيد الإنشاد ، راعوث ، المراثي ، مراثي إرميا ، الجامعة ، أستير .
3. الكتب : دانيال ، عزرا ، نحميا ، أخبار الأيام الأول ، أخبار الأيام الثاني .
- هذه الأسفار السابقة الذكر معترف بها لدى اليهود ، وكذلك لدى البروتستانت .
-
أما الكنيسة الكاثوليكية : فتضيف سبعة أخرى هي طوبيا ، يهوديت ، الحكمة ،
يسوع بن سيراخ ، باروخ ، المكابين الأول ، المكابين الثاني ، كما تجعل
أسفار الملوك أربعة وأولها وثانيها بدلاً من سفري صموئيل الأول والثاني .
-
استير ويهوديت : كل منهما أسطورة تحكي قصة امرأة تحت حاكم من غير بني
إسرائيل تستخدم جمالها وفتنتا في سبيل رفع الظلم عن اليهود ، فضلاً عن
تقديم خدمات لهم .
-
التلمود : هو روايات شفوية تناقلها الحاخامات حتى جمعها الحاخام يوضاس سنة
150 م في كتاب أسماه المشنا أي الشريعة المكررة لها في توراة موسى
كالإيضاح والتفسير ، وقد أتم الراباي يهوذا سنة 216 م تدوين زيادات ورويات
شفوية ، وقد تم شرح هذه المشنا في كتاب سمة جمارا ، ومن المشنا والجمارا
يتكون التلمود ، ويحتل التلمود عند اليهود منزلة مهمة جداً تزيد على منزلة
التوراة .
أعيادهم
- يوم الفصح : وهو عيد خروج بني إسرائيل من مصر ، يبدأ من مساء 14 أبريل وينتهي مساء 21 منه ، ويكون الطعام فيه خبزاً غير مختمر .
-
يوم التكفير : في الشهر العاشر من السنة اليهودية ينقطع الشخص تسعة أيام
يتعبد فيها ويصوم وتسمى أيام التوبة ، وفي اليوم العاشر الذي هو يوم
التكفير لا يأكل فيه اليهودي ولا يشرب ، ويمضي وقته في العبادة ، إذ يعتقد
أنه تغفر فيه جميع سيئاته ويستعد فيه لاستقبال عام جديد .
- زيارة بيت المقدس : يتحتم على كل يهودي ذكر رشيد زيارة البيت المقدس مرتين كل عام .
- الهلال الجديد : كانوا يحتفلون لميلاد كل هلال جديد ، إذ كانت تنفخ الأبواق في البيت المقدس وتشعل النيران ابتهاجاً به .
-
يوم السبت : لا يجوز لديهم الاشتغال في هذا اليوم ، لأنه اليوم الذي
استراح فيه الرب – كما يعتقدون . فقد اجتمعت اليهود على أن الله تعالى لما
فرغ من خلق السماوات والأرض استوى على عرشه مستلقياً على قفاه واضعاً إحدى
رجليه على الأخرى – تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً .
• الإله :
-
اليهود كتابيون انحرفوا عن أصول التوحيد الخالص التي جاءهم بها موسى –
عليه الصلاة والسلام – واتجهوا إلى التعدد والتجسيم والنفعية مما أدى إلى
كثرة الأنبياء فيهم لردهم إلى جادة التوحيد كلما أصابهم انحراف في مفهوم
الألوهية .
-
اتخذوا العجل معبوداً لهم بعيد خروجهم من مصر ، ويروي العهد القديم أن
موسى قد عمل لهم حية من نحاس وأن بني إسرائيل قد عبدوها بعد ذلك ، كما أن
الأفعى مقدسة لديهم لأنها تمثل الحكمة والدهاء .
-
الإله لديهم سموه يهود وهو ليس إلهاً معصوماً بل يخطئ ويثور ويقع في الندم
وهو يأمر بالسرقة ، وهو قاس ، متعصب ، مدمر لشعبه ، إنه إله بني إسرائيل
فقط وهو بهذا عدو للآخرين ، ويزعمون أنه يسير أمام جماعة من بني إسرائيل في
عمود من سحاب.
• أفكار ومعتقدات أخرى : يعتقدون بأن الذبيح من ولد إبراهيم إنما هو إسحاق المولود من سارة . والصحيح أنه إسماعيل .
-
لم يرد في دينهم شيء ذو بال عن البعث والخلود والثواب والعقاب إلا إشارات
بسيطة وذلك أن هذه الأمور بعيدة عن تركيبة الفكر اليهودي المادي .
-
الثواب والعقاب إنما يتم في الدنيا ، فالثواب هو النصر والتأييد ، والعقاب
هو الخسران والذل والاستعباد ، ويتعين على كل يهودي أن يحج ثلاث مرات في
العام إلى القدس في : عيد الفصح ، وعيد الأسابيع ، وعيد المظال ، ومن ضمن
مناسك حجهم هذا تقديم قربان مشوي للهيكل .
- التابوت : وهو صندوق كانوا يحفظون فيه أغلى ما يملكون من ثروات ومواثيق وكتب مقدسة .
- المذبح : مكان مخصص لإيقاد البخور يوضع قدام الحجاب الذي أمام التابوت .
-
الهيكل : هو البناء الذي أمر به داود وأقامه سليمان ، فقد بنى بداخله
المحراب ( أي قدس الأقداس ) وهيأ كذلك بداخله مكاناً يوضع فيه تابوت عهد
الرب .
-
الكهانة : وتختص بأبناء ليفي ( أحد أبناء يعقوب ) ، فهم وحدهم لهم حق تفسير
النصوص وتقديم القرابين ، وهم معفون من الضرائب وشخصياتهم وسيلة يتقرب بها
إلى الله ، فأصبحوا بذلك أقوى من الملوك .
-
القرابين : كانت تشمل الضحايا البشرية إلى جانب الحيوان والثمار ، ثم
اكتفى الإله بعد ذلك بجزء من الإنسان وهو ما يقتطع منه في عملية الختان
التي يتمسك بها اليهود إلى يومنا هذا فضلاً عن الثمار والحيوان إلى جانب
ذلك .
-
يعتقدون بأنهم شعب الله المختار ، وأن أرواح اليهود جزء من الله ، وإذا ضرب
أممي ( جوييم ) إسرائيلياً فكأنما ضرب العزة الإلهية ، وأن الفرق بين درجة
الإنسان والحيوان هو بمقدار الفرق بين اليهودي وغير اليهودي .
-
يجوز غش غير اليهودي وسرقته وإقراضه بالربا الفاحش وشهادة الزور ضده وعدم
البر بالقسم أمامه ، ذلك أن غير اليهود في عقيدتهم كالكلاب والخنازير
والبهائم ، بل إن اليهود يتقربون إلى الله بفعل ذلك بغير اليهودي .
-
يقول التلمود عن المسيح : إن يسوع الناصري موجود في لجات الجحيم بين القار
والنار ، وإن أمه مريم أتت به من العسكري باندارا عن طريق الخطيئة ، وإن
الكنائس النصرانية هي مقام القاذورات والواعظون فيها أشبه بالكلاب النابحة .
- بسبب ظروف الاضطهاد نشأت لديهم فكرة المسيح المنتظر كنوع من التنفيس والبحث عن أمل ورجاء .
- يقولون بأن يعقوب قد صارع الرب ، وأن لوطاً قد شرب الخمر وزنى بابنتيه بعد نجاته إلى جبل صوغر ، وأن داود قبيح في عين الرب .
- إن ديانتهم خاصة بهم ، مقفلة على الشعب اليهودي .
- الولد الأكبر الذي هو أول من يرث وله حظ اثنين من إخوته ، ولا فرق بين المولود بنكاح شرعي أو غير شرعي في الميراث .
-
بعد الزواج تعد المرأة مملوكة لزوجها ، ومالها ملك له ، ولكن لكثرة
الخلافات فقد أقر بعد ذلك أن تملك الزوجة رقبة المال والزوج يملك المنفعة .
-
من بلغ العشرين ولم يتزوج فقد استحق اللعنة وتعدد الزوجات جائز شرعاً بدون
حد ، فقد حدده الربانيون أربع زوجات بينما أطلقه القراءون
محرمات في السبت " عند اليهود
السبت
في الديانة اليهودية يعتبر يوم التوافق التام بين الإنسان والطبيعة ،
والإنسان والإنسان ، والتوقف عن العمل فيه يعني التخلص من المشاركة في
عملية التغيير الطبيعي والاجتماعي ، والتحرر من قيود الزمن . والشخص الذي
يبتعد عن فعل المحرمات في السبت يسمى حافظ حرمة السبت ، فلا يقود سيارة ،
أو يحمل نقوداً ، أو يستخدم تلفوناً ، أو يستهلك كهرباء ، أو يشعل ناراً . .
. والمشنا تتضمن 39 تصرفاً محرماً في السبت :
-
حمل الأشياء في مكان عام .- الضربة الأخيرة للمطرقة .- إخماد النار .-
إشعال النار .- الهدم .- البناء .- الشطب .- الكتابة .- التقطيع والتشكيل
.- تحديد العلامات .- الإهلاك .- دبغ الجلود .- تجارة الجلود والفراء . -
التنقيب عن المواد الخام.-الصبغ .- الغزل .- إدخال خيط في إبرة .- النسيج
.- التشطيب .- الفصل إلى خيوط .- ربط عقدة .- فك عقدة .- الخياطة.- التمزيق
.- نصب الشباك .- الذبح - الحرث .- رمي البذور .- الحصاد .- التحزيم .-
الدراسة .- الغربلة .- الاختيار .- التنخيل .- الطحن .- العجن .- الخبز .-
جز الأغنام .- تقصير القماش
يحرمون السبت ومن البغاء يقتاتون
اليهود وتجارة البغاء
تجارة
البغاء من التجارة الزاهرة في الكيان اليهودي ، حيث لم يضع أياً من
القوانين والتشريعات التي تحرم ممارسة الدعارة والبغاء ولا يعتبرها مخالفة
جنائية ، ولهذا يُغض الطرف عن تلك التجارة الفاسدة ، فقد ذكرت إحصائية
حديثة أن منطقة تل أبيب وضواحيها يعمل فيها 1387 موقعاً ما بين مركز علني
رسمي مرخص للدعارة وما بين مؤسسات سياحية وفنادق ومراكز صحية ورياضية تقدم
نفس الخدمات ، حيث يمثل ذلك ما نسبته 57% من مجموع المواقع الموجودة في
الكيان اليهودي !!
وتشرف
على هذا النوع من التجارة شركات يهودية سياحية وبعضها خدماتية بالإضافة
إلى شركات مشتركة يهودية وروسية تقوم بإحضار الفتيات تحت شعارات عمل كثيرة
والبعض يأتين بعلمهن مباشرة على أنهن سيعملن داعرات ، والبعض يجبرن على
العمل في تلك المهنة القذرة خلافاً لرغبتهن .
والكيان
اليهودي لا يمتلك ولا يفرض القوانين التي تمنع الدعارة ودور البغاء ولكنها
تلاحق حالات الاغتصاب والتحرش الجنسي ويعتبر ذلك من باب الاعتداء على
الحرية الشخصية ، ولا يعتبر عندهم شراء الرقيق وتجارة النساء مخالفة جنائية
، بل جندت بعض تلك النساء العاهرات للعمل في الجيش اليهودي المغتصب لأرض
فلسطين للترفيه عن الجنود الصهاينة خلال فترة تواجدهم في المعسكرات .
ويرى
بعض المحللين اليهود أن إباحة هذه التجارة تؤدي إلى انخفاض عدد حوادث
الاغتصاب المرتفعة في الكيان اليهودي ، وتعمل على تقليص مستوى الجريمة التي
بلغت مستويات عالية في السنوات الأخيرة .
ويمكن
للمتصفح الجرائد اليهودية اليومية أن يلحض تلك الإعلانات العلنية لمثل هذا
النوع من التجارة تحت مظلات متنوعة ، بل قد تجد في صفحة واحدة أكثر من 17
إعلاناً له علاقة مباشرة أو غير مباشرة بتجارة البغاء .
"
وجاء في تقرير سابق لمنظمة العفو الدولية " أمنستي " التي كشفت عن هذه
الظاهرة - تجارة الرقيق الأبيض في إسرائيل - في تقرير مطول بأن إسرائيل
انتهكت حقوق المرأة التي اعتبرت شراء النساء وبيعهن بمثابة مخالفة للميثاق
العالمي لحقوق الإنسان " .
بل
قد كشفت أسبوعية " يروشاليم " اليهودية في أحد أعدادها أن هذا النوع من
التجارة تميزت في إسرائيل أكثر من بعض دول شرق آسيا وأمريكا اللاتينية وذلك
لاعتبارات سياسية أكثر من كونها مادية تجارية ، وفي الكيان اليهودي عشرات
القرى لا تخضع في علاقاتها الجنسية لنظم الزواج وإنما تقوم العلاقات بين
الرجال والنساء على الإباحية المطلقة .
وأورد
العالم اليهودي روفائيل باتاي إحصائية مفادها : " أنه كان في فلورنسا في
القرن الخامس عشر نحو مائة أسرة يهودية وحسب ، ومع ذلك فقد رفعت ضدها ثمان
وثمانون قضية منها أربع وثلاثون مرتبطة بقضايا الآداب والأخلاق وسبع عشرة
قضية مرتبطة بالقمار ، ويضيف باتاي أن القضايا لم تكن ترفع إلا في حالات
قليلة ، الأمر الذي يدل على أن حالات الزنى والقمار كانت أعلى من ذلك
كثيراً داخل جماعة لا تزيد عن مائة أسرة "[1]
ويقول رفائيل باتاي : إن أحد أسباب شيوع كتب القبالاة هو أنها كانت كتباً إباحية يقبل الناس على قراءتها بشغف شديد " [2]
وسجلت
المستشفيات الحكومية نحو سبعين ألف حالة إجهاض سنوياً ، الأمر الذي يعني
أن الحالات أكثر من ذلك كثيراً ، وجاء في إحصاءات 1986 أن 45 % من
اليهوديات اللائي في المرحلة العمرية 21 سنة فأكثر يتزوجن لأنهن يتوقعن (
طفلاً ) ( أي يتزوجن وهن حوامل" [3]
"
وصف وزير السياحة ( أمنون روبنشتاين ) المجتمع اليهودي في فلسطين بأنه من
أكثر المجتمعات إباحية ، وتم عرض مسرحية تمثل الملك داود وصديقه يوناثان
تربطهما علاقة جنسية شاذة " وعرضت في شارع دز بخوف ( أحد الشوارع الكبرى في
تل أبيب )"[4].
فتلك
ظاهرة من ظواهر فساد وإفساد اليهود في الأرض ذكرناها استطراداً وتصديقـاً
لقوله تعالى : " ويسعون في الأرض فساداً والله لا يحب المعتدين " .