OUSSAMA
صلي على النبي صل الله عليه وسلم
| موضوع: الهيكل العظمي علم التشريح 2012-01-26, 13:02 | |
| مكونات الهيكل العظمي
التشكل الجنيني للهيكل العظمي
وصف التخلق البشري طورا العظام واللحم ويتضمن هذا البحث وصفاً لطورين: 1. تكون العظام. 2. تكوين العضلات في الجنين. بمصطلحات (جنينية) معاصرة، ثم يتضمن مناقشة لطوري تكون العظام واللحم اللذين يصفان حدوث حدوث هاتين العمليتين. أولاً: تكون العظام: أوردت المؤلفات العلمية المعاصرة وصفاً مفصلاً، لتطور العظام والعضلات البشرية. فالعظام لا تتطور معاً في آن واحد في الجسم كله، بل هناك برنامج أو جدول زمني لتكونها. وأول عظام يكتمل تكونها على سبيل المثال: هي عظيمات الأذن الداخلية، (خلال المرحلة الجنينية) بينما لا تكتمل مراكز النمو للعظام الطويلة للأرجل إلا بعد سن العشرين من الولادة أو أكثر. ويمكننا مع ذلك أن نحدد مرحلة مميزة للعظام عندما يدخل الجنين مرحلة انتشار الهيكل العظمي حين يتكون الهيكل الغضروفي(العظم الأولى)في الأسبوع السابع. وبهذا ينتقل شكل الجنين من مرحلة المضغة ً إلى مرحلة العظام التي يغلب عليها شكل الهيكل العظمى المميز للإنسان. وتتضمن عملية تكون العظام، مجموعة طلائع خلايا الأنسجة الوسطى (النسيج الجنيني الضام) لكل من العظام الغشائية والعظام الغضروفية فحين تتكون العظام بين الأغشية (كعظام الفك السفلي والفك العلوي) تتكاثف خلايا النسيج الأوسط مكونة أكداساً من الخلايا، وتتميز على شكل خلية تعظم أو بدائية عظيمة، تفرز بدورها حول نفسها منبتاً عضوياً للعظام، يكون غنياً بالغراء.وعندما يحيط منبت العظام بالخلايا، تسمى خلايا عظمية، ويتمعدن (بترسب الكالسيوم) منبت العظام العضوي مع تعظمه. وتتكون العظام الغضروفية على نحو مماثل، باستثناء الخلايا المتكثفة في الطبقة المتوسطة فإنها تتميز أولاً، على شكل جذعة غضروفية تكون المنبت العضوي لعظام الغضروف
فيتكون الهيكل العظمي الأولى من الغضروف، ثم يحل العظم محل الغضروف، وتحيط طبقة من الأنسجة الضامة – تسمى غشاء الغضروف- بنموذج الغضروف (أو السمحاق الذي يغلف العظام)، ويكون بمثابة خزان للخلايا الأصول (الجذعات الغضروفية أو الجذعات العظمية) عند نمو هذه الأنسجة. وبالرغم من أن طلائع خلايا العضلات والعظام قد تتجاور (في الفلقات مثلاً) فإن تاريخها يبدأ بالاختلاف عندام تبدأ الخلايا بالانتقال إلى أماكن مختلفة في الجنين 99999999 إذ إنها لا تنتشر في الجسم لتكسو العظام إلا بعد تكون الهيكل العظمي الغضروفي. وتنبثق عظام الجسم الطويلة عن النسيج الأوسط الجنيني.
وتتكاثف خلايا هذا النسيج في الأطراف، فتتجمع في المنطقة التي تتكون فيها العظام. ومن تلك الكتلة الكثيفة من الخلايا تبدأ عملية تكون الأنسجة التي يتميز فيا النسيج الأوسط على شكل جذعات غضروفية. وتفرز هذه الجذعات بدورها حول نفسها المنبت العضوي للغضاريف. وينجم عن عملية التغضرف ظهور نموذج غضروفي يعطي الجنين هيكله العظمي وشكله الإنساني. وتنفصل الخلايا عن النسيج الضام، وتشكل قلادة عظيمة حول ساق النموذج الغضروفي. وينفصل النسيج الغضروفي اللاوعائي نتيجة لذلك عن المواد المغذية المنتشرة، ويصبح نخرياً، وتموت الخلايا الغضروفية. ويعقب ذلك انتشار خلايا الأنسجة الضامة، والعناصر الوعائية من الأنسجة الضامة المجاورة. وتجتمع بعض هذه الخلايا المنتشرة على شكل جذعة عظيمة وتحيط نفسها بمنبت غضروفي عظمي عضوي حديث الإفراز، وبذلك تتكون الخلايا العظمية للعظم الحديث النمو (الذي كان قبل ذلك نموذجاً غضروفياً). ومع أنه لا يبدأ تكون العظام على نحو موحد في الجسم كله، وتظهر الأنسجة العظمية بالتعاقب. فإن الأسبوع السابع يشهد مرحلة انتشار الهيكل العظمي في جسم الجنين ويبدأ نمو عظام الأطراف في براعم العظام الجنينية من خلايا النسيج الأوسط، وتظهر مراكز التعظم الابتدائي في الفخذ خلال الأسبوع السابع وفي القص والفك خلال الأسبوعين الثامن والتاسع. وقد دونت عملية تكون العظام في الجنين البشري تدويناً جيداً في العقود الأخيرة. وقد تمت في علم الأنسجة، دراسة دور كل من النسيج الأوسط والجذعات العظيمة، وكاسرات العظام، والخلايا العظيمة. ومما سهل معرفة مراحل ترسب الغضاريف والتمعدن في الجنين، تطبيق اجراءات الاصطباغ الخاصة بالغضاريف والعظام. وبالرغم من وجود طلائع خلايا (جذوع العضلات) بالقرب من العظام النامية فإن التميز على شكل روابط عضلية هيكلية تكسو العظام يحدث بعد بدء عملية التعظم في نهايات العظام والساق ثانياً: مصطلح العظام: ويتخذ الجنين في بدء طور العظام المظهر الإنساني الذي يميزه عن غيره من الأجنة،. ويصعب قبل اليوم الثاني والأربعين تمييز الجنين البشري عن أجنة كثير من الحيوانات، مع أنه يكون مميزاً بوضوح في مظهره وتبدأ بعض الخلايا غير المتخصصة للجنين في التخصص، وتتحول إلى أجزاء وظيفية متنوعة. وينجم عن هذه العملية تكون الأعضاء وتهيئتها اللازمة للحياة. ويصبح سطح الجسم أكثر استواءً في طور العظام، ويتخذ في هذا الطور مظهراً أكثر استقامة للأعلى
أقسام الهيكل العظمي:
هى الجمجمـة،العمود الفقري ، الطرفان العلويان ،الطرفان السفليان ،القفص الصدري. ويتركب الهيكل العظمي للإِنسان من عِظام موزعة على جانبي الجسم بالتماثل (تقريبا)، وتتصل عظام الهيكل ببعضها بواسطة مفاصل. ويمكن القول بأن الهيكل العظمى للإنسان يتكون من: أ - الهيكل المحوري: ويشمل الجمجمة والعمود الفقري والقفص الصدري ب - الهيكل الطرفي: ويشمل الطرفين العلويين والطرفين السفليين
الجمجمة الجمجمة هي علبة عظمية ولا تتكون كما قد بظن البعض من عظمة واحدة، بل هي مجموعة عظام متصلة مع بعضها البعض بمفاصل ثابتة، وتحتوي بداخلها على أهم عضو بالجسم وهو المخ. وتعتبر الجمجمة من أصلب عظام الجسم لكي تقوم بوظيفتها، وهي صيانة المخ من الأذى. وتشـمل الجمجمـة:
أ - العظام المخية وتشمـل سقف الجمجمة وجانبيها وقاعدتها، وهي تحيط بالمخ وترتبط ببعضها بواسطة بروزات كالأسنان تسمى تداريز ب- العظام الوجهية وتشمل عظام الوجه والفكين وبينهما الفم وموضع العينين وموضع الأذنين والأنف والأسنان.
للأعلى
العمود الفقري Vertebral Column Vertebral Column يتألف العمود الفقري من 33 فقرة Vertebra ، منها :- • 7 فقرات عنقية • 12 فقرة صدرية • 5 فقرات قطنية • 5 فقرات عجزية • 4 فقرات عصعصية
تتألف الفقرة من الجسم والقوس . ويتوضع بين كل فقرتين قرص (دسك) Disc . ويمتد على طول العمود الفقري رابطتان Ligaments أمامية وخلفية تساعدان على حماية العمود الفقري أثناء الانثناء .
- جسم الفقرة :
عبارة عن كتلة عظمية قصيرة اسطوانية ، يلتصق كل جسم بالذي يليه بواسطة قرص يبلغ سمكه ما بين ثلث أو خمس جسم الفقرة ، ويتكون هذا القرص من الغضروف الليفي ومن كتلة مركزية من نسيج لين ، وتعمل هذه الاقراص على التقليل من الثقل على اجسام الفقرات ، كما أنها تكسب العمود الفقري قابلية الانثناء والحركة .
- قوس الفقرة :
يصدر القوس من الجزء العلوي الخلفي للجسم ، ويتألف من جزئين : الأول : قصير دائري ويتجه للخلف ويدعى سويقة Pedicle الثاني : على شكل صفيحة يدعى الصفيحة Lamina
تلتقي الصفيحة مع الصفيحة من الجهة الأخرى فيتشكل من تلقائها ثقب Foramen ، وتتوالى هذه الثقوب فوق بعضها البعض مكونة " القناة الشوكية " التي يمر عبرها النخاع الشوكي .
بينما يوجد أسفل كل سويقة نقرة Notch ، وكل نقرتين في فقرتين فوق بعضهما البعض يكونان حفرة أو ثقباً Hole تمر منه الاعصاب والاوعية الدموية المغذية للنخاع الشوكي .
ويختلف حجم الثقب من نقطة لأخرى ، فيبدي اتساعين ، أحدهما " التوسع العنقي " والثاني " التوسع القطني " حيث تخرج منهما الاعصاب الكبيرة المتجهة للأطراف العلوية والاطراف السفلية .
ومن المعروف أن الجنين يكون داخل الرحم في وضع انثناء تام ، وهذا يؤدي إلى ايجاد تقعرين أوليين للأمام أحدهما قبيل العجز والاخر في العجز نفسه ، ثم يتكون تقعران ثانويان تحدبهما للأمام وهما التقعر العنقي و التقعر القطني .
و الفقرتين الأوليتين لهما خاصيات منفردة توجد التعريف بهما .
- الفقرة الاولى : الفقهة Atlas وهي الفقرة العنقية الاولى وهي تحمل الجمجمة ، وليس لها جسم ، وإنما تتكون من كتلتين عظميتين جانبيتين ترتبطان بواسطة قوس أمامي وقوس خلفي ، وكل كتلة لها سطح علوي مقعد تربض عليه الجمجمة ، والسطح السفلي دائري ومنبسط يتمفصل مع سطح شبيه له من الفقرة الثانية " المحور " وعلى الجانبين يوجد نتوء عظمي ترتبط به الرابطة القوية للأطلس فتقسم الثقب إلى جزئين ، أمامي صغير وخلفي كبير . - الفقرة الثانية : المحور Axis تمتاز بوجود نتوء عظمي يشبه الضرس غير حاد ، يصدر من جسمها ، وهو في حقيقته جسم الاطلس الذي انفصل عنها وارتبط بجسم الفقرة الثانية " المحور " . ويدخل هذا النتوء في الثقب الأطلسي فيشكل محوراً لها يسمح لها بالحركة المدارية والدائرية حوله .
للأعلى
الهيكل العظمي للصدر:
ويتكون الهيكل العظمي للصدر من الآتي: ـ عظم القص. ـ الضلوع: غضاريفها اثنا عشر زوجاً من الأضلاع. ـ الفقرات الظهرية.ومن أهم وظائف الهيكل العظمي للصدر حماية الأعضاء الداخلية التي توجد في الصدر مثل القلب والرئتين من العوامل الخارجية.
عظم القص:وهو يتكون من ثلاثة أجزاء:ـ يد القص وجسم القص والنتوء الخنجري وهو غضروفي. ويتمفصل عظم القص على كل ناحية مع عظم الترقوة وغضاريف السبع أضلاع العليا الأول منها مع يد القص والثاني عند زاوية القص والسابع عند اتصال الجسم بالنتوء الخنجري ومع تقدم العمر يتعظم النتوء الخنجري. زاوية القص:هي الزاوية بين مستوى يد القص وجسمه ويوجد في مقابلها غضروف الضلع الثاني ويمكن إحساسها من خلال الجلد كبروز مستعرض. أهم علاقات عظم القص:يوجد خلف يد القص قوس الشريان الأورطي والشرايين الكبيرة التي تنشأ منه والوريد الذي لا يحمل اسم الأيسر والقصبة الهوائية والمريء ويوجد خلف جسم القص النامور والقلب.ويحتوي عظم القص أثناء الحياة على نخاع العظم
الضلوع:وعددها 12 زوجاً منها 7 حقيقية و 5 أزواج كاذبة. الضلوع الحقيقية:وعددها سبعة أزواج على كل ناحية وتتمفصل من الخلف مع العمود الفقري ومن الأمام مع عظم القص بواسطة الغضاريف الضلعية ويتكون الضلع الحقيقي من رأس وعنق وحدبة وجسم. الضلوع الكاذبة:وعددها خمسة أزواج ولا تتمفصل مع القص وتنقسم إلى نوعين: 1 ـ ضلوع كاذبة متصلة وعددها ثلاثة أزواج، كل له غضروف ضلعي يتصل بالغضروف الضلعي الذي يسبقه. 2 ـ ضلوع كاذبة عائمة أو غير متصلة وعددها زوجان وهي عبارة عن الزوجين الأخيرين من الضلوع أي أرقام 11 و 12 ولها غضاريف خلفية صغيرة سائبة. للأعلى
الطرف العلوي :ويتألف من :
الحزام الكتفى: يتكون من عظم خلفي مفلطح يسمي لوح الكتف وعظم أمامي ضيق يسمي الترقوة. ولا يلتصق اللوح بأي عظم آخر ومن ثم يكون قادرا علي التحرك مع حركات الذراع التي تتصل به اتصالا مفصليا إلى مدي واسع جدا (يمكن التفرقة بين الحركة على مستوى المفصل وحركة لوح الكتف ذاته بالمقارنة بالصدر). أما الترقوة فهي حلقه الاتصال العظمية بين الجسم والذراع وهي رفيعة ومقوسة وترتكز علي عظم القص وتمتد خارجيا إلى الكتف وهناك يتصل طرفها الخارجي بجزء من لوح الكتف يشبه المقبض هو النتوء الأخرومي.
العضد Humerus : عظم طويل قوي يكون الجزء الأعلى من الذراع ورأسها مستدير، يستقر في تجويف المفصل الكتفي ( الحفرة العنابية) وطرفها السفلي به نتوءات بارزة تتصل بالزند والكعبرة اتصالا مفصليا لتكون المفصل المرفقي.
يتدلى عظم العضدHumerus من لوح الكتف . والعضد هو أكبر عظام الجزء العلوي من الجسم ويمتد من مفصل الكتف إلى مفصل المرفق ويكون له جسم طويل وطرفان علوي وسفلي . ويحتوي الطرف العلوي علي جزء كردي الشكل املس ويسمي " رأسا "وهو سطح مفصلي ومغطي بغضروف مفصلي ، للتمفصل مع الحفرة العنابيةGlenoid Cavity لعظم اللوح لتكوين مفصل الكتف . أما الطرف السفلي فهو عريض ومفرطح من الأمام للخلف ويشتمل علي عقدة أنسيةMedial epicondyle تكون بروزا واضحا يمكن حسها ورؤيتها بسهوله أعلي مفصل المرفق بالإضافة إلى البكرةTrochlea وهي جزء ذي سطح اسطواني مغطي بغضروف للتمفصل مع عظام الزند . كما يوجد بهذا الرأس مكان آخر للتمفصل مع السطح العلوي لرأس عظم الكعبرة ، وتسمي هذه باللقمةCapitulum .
الساعد
يتكون الساعدForearm من عظمين يجريان جنبا إلى جنب يسمحان للذراع لأن تلتف تماما . وأكبر عظمي الساعد هو عظم الزند Ulna ورأسه يشبه المخلب وهو أعرض أجزاءه وعظم الزند يزداد استدقاقا برشاقة ناحية طرفه السفلي ويمتد هذا العظم من المرفق إلى رسغ اليد . ويتميز الطرف العلوي وهو اكبر طرفي العظم بحفرة كبيرة هلالية الشكلTrochlear notch تتجه إلى الأمام للتمفصل مع بكره عظم العضد ويحدها من اعلي نتوء كبير هو النتوء المرفقي Olecranon. أما الطرف السفلي فهو اصغر الطرفين وهو كردي الشكل لذلك يسمي رأس عظم الزند وبه نتوء ابريStyloid process يتجه إلى أسفل والخلف (والذي يمكن حسه بطريقة أفضل أثناء بطح اليد). عظم الكعبرة Radius هو العظم الآخر في الساعد ويكون هو الأبعد عن الجسم في أثناء بطح اليد وهي اصغر من عظم الزند ولها جسم طويل وطرفان علوي وسفلي أيضا . أما الجسم فهو طويل ومنشوري الشكل أما الطرف العلوي فهو اصغر طرفي العظم مستدير الشكل ولذا يسمي الرأس ويتميز بوجود سطح علوي مقعر مفصلي مغطي بغضروف للتمفصل مع لقمة عظم العضد ، وسطح آخر حلقي يحيط بالرأس للتمفصل مع عظم الزند(تتم حركتي الكب والبطح على مستوى هذا المفصل) . أما الطرف السفلي فهو كبير وعريض يكاد سطحه الأمامي يكون مقعرا وسطحه الخلفي محدبا وبه عده ميازيب (انفاق) لمرور اوتار العضلات. والزند يظل ثابتا في موضعه إذا قلبت اليد إلى الأسفل، أما الكعبرة فهي تتحرك بحيث تقاطع الزند، وهذا يساعد في انطلاق اليد في الأعمال اليدوية التي تؤديها.للأعلى
هيكل اليد [center] [/center]
يتكون هيكل اليد من ثلاث مجموعات من العظام ، المجموعة الأولي وهي عظام رسغ اليد Carpal bone والمجموعة الثانية وهي عظام المشط metacarpal bone والمجموعة الثالثة وهي عظام السلاميات Phalanges التي تكون الأصابع .
عظام الرسغ
وعظام رسغ اليد هى ثمانية عظام صغيرة وغير منتظمة مرتبة في صفين يتصل بعضهما مع العظام المجاورة لها بواسطة أربطة تسهل لكل منها حركة انزلاقية تمكن اليد من الانثناء على الساعد وحركة الرسغ مضافة إلى حركة الزند والكعبرة تعطيان اليد مرونة في حركتها. أما الصف العلوي فيتكون من أربعة عظام يتمفصل بعضها مع بعض وبعضها مع السطح السفلي لعظم الكعبرة ويتمفصل الصف السفلي مع قواعد عظام مشط اليد الخمس.
للأعلى
السلاميات
يتصل بكل عظم من عظام المشط أصبع مكون من ثلاث سلاميات ماعدا الإبهام فهو مكون من سلاميتين، ويتحرك الإبهام حركة واسعة لكي يمكنه مواجهة الأصابع الأخرى وهذا يمكن الإنسان من استعمال أصابعه في القبض (التقاط) الأشياء الكبيرة والتقاط الأشياء الصغيرة. وتركيب اليد يجعل منها أداة مرنه ذات_ مهارة فائقة. فاليد يمكنها أن تتشكل بأشكال مختلفة كالخطاف أو الملعقة إلخ. وهي أكثر أجزاء الجسم قدرة علي أداء الأعمال الدقيقة
الطرف السفلي
ويتألف من عظام الحوض pelvis
ثابتة وتكون حلقة من العظام يرتكز عليها كل الجزء العلوي من الجسم، كما أنها المحور الذي يلف عليه الساقان. ويتكون الحوض من عظمين Hip bone وهما بارزين إلى الخارج يشبهان جناحي طائر وهذان العظمان مقوسان وعريضان عند القمة ويتجهان إلى الداخل ناحية الوسط ليكونا شكل فنجان له فتحة واسعة في القاع . ويتكون كل منهما من ثلاثة أجزاء هي :
1) العظم الحرقفيIlium (2) العظم الوركيIschium (3) العظم العانيPubis وعلي كل جانب من الحوض، تحت بروز العظام عند أكثر أجزائه اتساعا يوجد تجويف(الحق الحرقفي) Acetabulum يستقبل رأس عظم الفخذ. ويتميز هيكل الحوض في السيدة بوجه عام بأنه أوسع وأقصر ليسهل عملية الوضع.
عظام الفخذ
هو أطول عظام الجسم (ربع طول الجسم تقريباً) وله جسم طويل وأسطواني ونهايتان عليا وسفلى أما العليا فبها جزأ كروي أملس يتجه إلى الأعلى والأنسية يسمى الرأس ويلي الرأس جزء مختنق قليلاً يكون العنق ويتصل به من الجهة الوحشية حدبة كبيرة رباعية الزوايا تعرف بالمدور الكبيرGreater Trochanter وهي علامة تشريحية هامة يمكن حسها تحت الجلد مباشرة .أما النهاية السفلي فهي أكبر وأعرض وتحتوي على عقدتين كبيرتينLateral & medial condyles للتمفصل مع عظم القصبة ويوجد أمام النهاية السفلى عظم الرضفة Patella وهو أكبر العظام السمسمية Sesamoid bone فى الجسم وهي عظمة مدفونة في وتر العضلة رباعية الرؤوس وهي توفر الحماية للوتر ولمفصل الركبة .
عظام الساق
تتكون الساق من عظمين عظم كبير وأنسي (القصبة Tibia وعظم صغير ووحشى (الشظية ) Fibula.أما القصبة فإن نهايتها العليا لها حدبتين أنسية ووحشيةLateral @ medial condyles يمكن حسهما تحت الجلد كما يمكن احساس الساق بطول امتدادها أما النهاية السفلي فإنها تتمفصل مع السطح العلوي للعظم القنزعيtalus أحد عظام وكذلك مع عظم الشظية ويتميز بوجود بروز كبير بالجهة الأنسية هو الكعب الأنسيMedial malleolus أما عظمة الشظية فإنه يتمفصل مع عظم القصبة وتمثل نهايته السفلى الكعب الوحشيlateral malleolus . أما هيكل القدم فيحتوي على ثلاث مجموعات من العظام • الأولى هى عظام رسغ القدمTarsal bones • الثانية هي عظام مشط القدمmetatarsal bones • الثالثة هي عظام السلامياتPhalanges
وهنا مقارنة بين الطرفين من خلال جدول
عظام الذراع | عظام الرجل | وتشمل العضد والساعد واليد . أ- العضد :- يبيت الرأس العلوي للعضد في التجويف الأرواح بعظم لوح الكتف لتكوين مفصل الكتف أما النتوء الداخلي للعضد فيستقر في تجويف الزند مكونا مفصل الكوع ب- الساعد : يتكون من الزند والكعبرة وهى اصغر حجما وتتحرك حركة نصف دائرية حول الزند الثابت ج- اليد :- تتكون اليد من الرسغ , و راحة اليد (الأمشاط ) , وأصابع اليد * الرسغ : ويتكون من 8 عظام صغيرة في صفين ويتصل طرفها العلوي بالطرف السفلي للكعبرة ويتصل طرفها السفلي بعظام راحة اليد * راحة اليد : تتكون من 5 أمشاط رفيعة مستطيلة تؤدى إلى عظام الأصابع * أصابع اليد : تتكون من 5 أصابع وكل إصبع مكون من 3 سلاميات رفيعة عدا الإبهام فيتكون من سلاميتين | وتشمل الفخذ والساق والقدم :- أ- الفخذ :- تستقر راس عظمة الفخذ في التجويف الحقي مكونا مفصل الفخذ أما الرأس السفلي للفخذ فبه نتوءان كبيران يتصلان بالساق عند المفصل الركبى ب- الساق :- تتكون من عظمتين إحداهما داخلية تسمى القصبة والثانية خارجية تسمى الشظية وأمام مفصل الركبة عظمة صغيرة مستديرة تسمى الرضفة ج- القدم : يتكون القدم من العرقوب والأمشاط وأصابع القدم * العرقوب : يتكون من 7 عظام أكبرها الخلفية التي تكون كعب القدم * الأمشاط : وعددها 5 أمشاط رفيعة طويلة وينتهي كل منها بالإصبع * أصابع القدم : وعددها 5 أصابع ويتكون كل إصبع من 3 سلاميات رفيعة عدا الإبهام فيتكون من سلاميتين وسلاميات أصابع القدم اقل طولا من سلاميات أصابع اليد |
أنواع المفاصل ؟
المفاصل هي الاجزاء التي تربط بين العظام وبعضها ، ولما كان المفصل يسمح لإحدى العظمات بالتحرك أثناء ارتباطها بالعظمة المجاورة لها ، فإنها بذلك تتيح مجالآ واسعآ من الحركة، وبالجهاز الحركي الهيكلي ثلاثة أنواع من المفاصل: - المفاصل الثابتة :
وتسمى "درز" وهي التي تربط بين الصفائح العظمية التي تشكل الجمجمة.
تسمح المفاصل الثابتة بحركة محدودة للغاية ، وتقوم أحزمة رفيعة من النسيج الليفي بربط إحدى العظمات بالتي تليها ، ومن أمثلة هذا النوع من المفاصل الصفائح العظمية لجمجمة الطفل الرضيع ، والتي تسمح للجمجمة بالتمدد لتستوعب نمو حجم المخ، وعندما يكتمل نمو المخ تلتحم عظام الجمجمة وتختفي المفاصل الليفية.
- المفاصل الغضروفية :
وهي مثل الاقراص "الديسك" الموجودة بين الفقرات ، وتحتوي على صفائح متينة تشبه الغضاريف القابلة للانثناء.
إن هذه المفاصل الغضروفية تحتوي على صفائح غضروفية صلبة وتسمح بحركة محدودة ، ومن أمثلتها المفصل الحرقفي العصعصي ، حيث تلتقي العظمة الحرقفية (وهي أدنى عظمة من عظام العمود الفقري) بالحوض ، والاقراص الموجودة بين الفقرات العظمية بالعمود الفقري أيضآ تعد مفاصل غضروفية ، وهي أكثر سمكآ من المفصل الحرقفي العصعصي وتسمح بمجال أكبر من الحركة.
- المفاصل الزلالية : وهي أكثر المفاصل قدرة على الحركة، وتشمل مفاصل الكتفين والمرفقين والرسغين والاصابع والحوض(الوركين) والركبتين والكاحلين وأصابع القدمين، ويحيط بها كبسولة (حافظة) ليفية لينة مبطنة بغشاء مفصلي زلق رفيع ، ويفرز الغشاء الزلالي الزلق سائلآ سميكآ زلقآ شبه شفاف يسمى السائل الزلالي وهو الذي يسمح بحركة خالية من الاحتكاك ، ويساعد السائل الزلالي كذلك في حماية المفاصل لأنه يعمل كمانع للتسرب فيمكن العظام المتجاورة من الانزلاق بحرية فوق بعضها البعض ويمنعها في الوقت نفسه من الانفلات من بعضها البعض.
وظائف الهيكل العظمي
يعتبر الهيكل العظمي الدعامة الرئيسية الحاملة لجسم الإنسان لبقاءه منتصبا, ويعتبر الهيكل العظمي الهيكل المشكل لجسم الإنسان والحامي لما في داخلة من أجزاء حيوية ومهمة مثل الدماغ المحمي داخل الجمجمة القاسية, ومثل القلب والرئة المحميان داخل القفص الصدري.
ليس هذا فحسب فالهيكل العظمي يقوم بتأدية وظائف أخرى مثل تمكين الجسم من الحركة بطرق مختلفة, بالإضافة إلى إنتاج كريات الدم الحمراء في داخل العظام العريضة مثل أضلاع القفص الصدري, ناهيك عن أن العظام تعتبر مخزنا لبعض الأملاح المعدنية الهامة مثل الكالسيوم والفسفور.
للهيكل العظمي وظائف عدة، منها:
1- أنه أداة الجسم في الحركة كما أن تركيبه الفريد يسمح بمدى واسع من الحركة قلما توافر لكائن آخر.
2- أنه مسئول عن تدعيم الجسم واستقامته.
3- يحمي المخ وسائر الأعضاء الداخلية.
4- أنه يكون مخزن هائل للكالسيوم والفوسفات.
5- يقوم النخاع العظمي بإنتاج خلايا الدم الحمراء والبيضاء.
العظام: وظيفتها، ملاءمتها، تركيب نسيجها
تختلف العظام في أشكالها وأحجامها، وهذا الاختلاف ساعدها على تأدية الوظائف المنوطة بها، فمثلاً عظام الفخذ والعضد تعمل على تدعيم وزن الجسم واتزانه ومقدرته على المشي أو رفع الأجسام الثقيلة، في حين أن العظام المفلطحة مثل عظمة القص وعظام الجمجمة التي تمثل مساحة سطح كبيرة تحمي الأعضاء الموجودة أسفلها. أما صغر عظام مفصل اليد والقدم فيعطيها مرونة ويكسبها القدرة على القيام بالحركات الدقيقة.
ونسيج العظم خليط من الخلايا العظمية الحية التي ينسج الجسم حولها شبكة بروتينية من ألياف شديدة التماسك تسمى الكولاجين (Collagen). وتترسب الأملاح المعدنية الغنية بالكالسيوم والفوسفات حول شبكة الكولاجين فتعطي للعظم صلابته وقسوته، ويغلف العظام غلالة رقيقة من الأنسجة الضامة تسمى السمحاق ( Periosteum) تنتشر فيها الأوعية الدموية فتغذي العظام وتحمل فضلاتها بعيداً .
كما أن السمحاق يكون بمثابة سطح اتصال بين العظام والعضلات التي تستمد قوتها من التصاقها بالعظم. أما العظام الطويلة فتتكون كل عظمة من جذع ونهايتين، تسمى كل منهما رأس العظمة. ويحدث نمو العظمة عند التقاء الرأس بالجذع.
أما نخاع العظم (Bone Marrow)، فيوجد داخل جذع العظمة، وهو من أشد الأنسجة العظمية صلابة. والنخاع العظمي من أكثر أنسجة الجسم أهمية؛ إذ أنه بمثابة المعمل الذي يقوم بتخليق كرات الدم الحمراء، بالإضافة إلى أنه يشكل الوسط الملائم الذي فيه تتخصص كرات الدم البيضاء؛ فتكون خلايا ليمفاوية، أو خلايا أكولة، أو خلايا حبيبية، كل منها مختلف في وظيفته. كما أن خلايا نخاع العظام الأخرى تفرز عديدًّا من العصارات الخلوية والهرمونات التي تنظم الحروب الدفاعية ضد الجراثيم والسـرطانات. ويحتـوي نخاع العظم على أسرار مازال العلم الحديث يحاول الكشف عنها؛ فهو يحتوي على خلايا الذاكرة المناعية (Memory B Cells)، تلك الخلايا الليمفاوية المتناهية الصغر التي تحمل في شفرتها الوراثية سجلاً دقيقاً لكل ما تعرض له الجسم من ميكروبات. فمثلاً إذا أصيب شخصُ ما بفيروس الحصبة، فإن الخلايا المناعية تتعامل مع المرض في حينه، فإذا ما قُضي على هذا الفيروس، قامت الخلايا الدفاعية المتخصصة في القضاء على هذا الفيروس فقط (دون غيره من الميكروبات) بعملية انتحار فسيولوجي (Apoptosis)، فتفنى إلا قلة صغيرة منها (أقل من نصف بالمائة) تستقر وتكمن داخل نخاع العظم، فإذا ما تعرض الشخص نفسه لفيروس الحصبة مرة أخرى (لنفترض بعد 20 عاماً)، نشطت هذه الخلايا الكامنة وانقسمت وتكاثرت في سويعات قليلة، لتنقض على الفيروس وتفتك به، أو تفرز أجساماً مناعية أخرى تتعامل مع الميكروب، فتشل فعاليته وتقيد حركته.
والأسباب التي جعلت هذه الخلايا تعيش لسنوات عدة دون غيرها من الخلايا، مازالت سِرًّا غير معروف حتى الآن. إلا أن تلك الخلايا لا تعيش إلا داخل نخاع العظام محمية بأقصى أنسجة العظم صلابة، الأمر الذي يؤكد أهميتها لدفاعات الجسم ومقدرته على الحياة في عالم مليء بالميكروبات والسرطانات.
ورأس العظام الطويلة والمفلطحة مكونة من طبقة دقيقة من العظام الصلبة تكسو طبقة أكبر من العظام الإسفنجية التي سميت بهذا الاسم نظراً لكبر الفراغات الهوائية فيها.
بنية العظام
العظام في الجسم البشري تضم نوعان اثنان من أنواع النسيج العظمي: الكثيف و ألإسفنجي وتركب العظام من العناصر المعدنية ومادة الكولاجين والبروتينات الأخرى ثم الخلايا والماء
1- العظم الكثيف (compact bone) - يتكون من خلايا عظمية حية تفرز هذه الخلايا عند نمو الجسم شبكة من ألياف بروتينية ، ومركبات الكالسيوم والفسفور التي تتصلب حول هذه الألياف فتكسب العظم صلابة وتتوسطها قناة هافيرس تحتوي هذه القنوات على الأعصاب والأوعية الدموية التي تغذي العظام ، وتمتلئ المسافات بين صفوف الخلايا العظمية بفوسفات الكالسيوم القاعدية والتي يرجع إليها الفضل في صلابة العظام
2- العظم ألإسفنجي (spongy bone) - يوجد هذا النوع في العظام المنبسطة كعظام الجمجمة ولوح الكتف ويتكون من شبكة من الحواجز الدقيقة التي تحصر بينها فجوات تمتلىء بنخاع أحمر ، و يزيد في العظم مرونته من غير أن يزيد في كتلته . بين الفجوات يوجد النخاع العظمي
3- نخاع العظم (bone marrow ) - وهو مادة طرية دهنية يوجد نوعين من النخاع العظمي :
اللون الأحمر - فعال في إنتاج كريات الدم الحمراء.
اللون الأصفر - غني بالمواد الدهنية
4- السمحاق (periosteum )- غشاء ليفي رقيق يغطي كامل سطوح العظام ويحتوي على أوعية دموية تحمل الغذاء والأكسجين إلى العظم وتخلصه من الفضلات وغني ايضا بخلايا عصبية حسية وظيفتها إذا تعرض العظم للكسر ان تساعد على التئامه عن طريق ارسال تحفيز كهربائي للمخ وهناك يترجم التحفيز الكهربائي كالم.
مبنى وتركيب النسيج العظمي .
هناك ثلاثة من أنواع الخلايا التي تساهم في عملية نمو العظام -
أوستيوبلاستس (Osteoblast ) : الخلية البناءة للعظام وتعمل على إفراز مادة العظام العضوية ، ، بعد ذلك خارج الخلايا .
ثم تتحول الخلايا من (Osteoblast ) إلى أوستوسايتس (Osteocytes) : أي الخلايا الناضجة ،
ثم تتحول الخلايا من (Osteoblast ) إلى أوستوسايتس (Osteocytes) : أي الخلايا الناضجة ، وهي خلايا عظمية بالغة التوازن بين الأوستيوبلاستس و الأوستيوكلاستس يحافظ على النسيج العظمي.
أوستيوكلاستس (Osteoclast ) الخلية الآكلة للعظام : وهي خلايا كبيرة متعددة الأنوية , خلايا ماصة أَو محطمة للعظام وتعمل على تفريغ نسيج العظام من المواد المعدنية Demineralization .
كذلك يتركب النسيج العظمي من البروتينات من نوع كولاجين الذي يحافظ على قوة صلابة وثبات النسيج العظمي و بروتينات من نوع الاستين التي تكسب العظام مرونتها , اضافة الى املاح معدنية وخاصة الكالسيوم .
في عملية البناء والهدم؛ تقوم بعض الخلايا العظمية بامتصاص نسيج العظم (Osteoclast)، بينما تقوم أخرى ببناء الجديد منه، وتتم هاتان العمليتان بشكل متوازن وعلى نفس الوتيرة في الوضع الطبيعي. وتكون عملية البناء في فترة الشباب أسرع من عملية الامتصاص مما يؤدي إلى زيادة كتلة العظام في هذه الفترة حتى تصل ذروتها في منتصف الثلاثينيات، وبعد ذلك تصبح عملية الامتصاص والهدم أسرع من عملية البناء فتقل الكتلة العظمية وكثافتها وتصبح عرضة للضعف وربما الإصابة بهشاشة العظام..، ولتجنب ذلك يجدر بالأفراد في سن الأربعين فما فوق ممارسة التمارين الرياضية بانتظام كالمشي والركض وتناول طعام صحي غني بالكالسيوم وفيتامين د
بحث الطلاب
محمد شوك - قاسم جباس - مهند أبو نقطة
بإشراف المدرسة : امتثال سلام عليك
المصادر المصدر :عن تشكل العظام في المرحلة الجنينينية http://sports.dir.groups.yahoo.com/group/hooral3en/message/4481
المصدر عن العمود الفقري
http://www.6abib.com/anatomy/ant-19.htm
المصدر عن أقسام الهيكل العظمي
http://www.ergo-eg.com/leg.php
المصدر :عن القفص الصدري http://www.alnaadi.com/showthread.php?p=1447
وظائف الهيكل العظمي
http://www.6abib.com/ask/showthread.php?t=277
العظام وظيفتها ملائمتها تركيب عظامها
http://www.qalqilia.edu.ps/wahay.htm
يتحدث عن بنية العظام
http://mousou3a.educdz.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B8%D9%85/
|
|
العامري
صلي على النبي صل الله عليه وسلم
| موضوع: رد: الهيكل العظمي علم التشريح 2012-01-26, 16:20 | |
| مودل تاع علم الترشيح خاص بالصبور معناه تاعك راك تحبب التخصص تاعك الله يبارك |
|
admin
صلي على النبي صل الله عليه وسلم انجازاتي لايتوفر على اوسمة بعد:
| موضوع: رد: الهيكل العظمي علم التشريح 2012-01-26, 17:21 | |
| الله يبارك فيك اسامة على الموضوع وعلى الافادة ربي يبارك فيك وفي عملك |
|